عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تعد سورة فاطر من السورة المكيّة التي نزلت على رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قبل الهجرة، وتحتلّ المرتبة الثّالثة والأربعون في ترتيب نزولها، وقد نزلت
سورة الفرقان من السور المكيّة، وجاء عن ابن عباس وابن الزُّبير أنها نزلت في مكة، وتبلُغ آياتها سبعٌ وسبعون آية، وهي السورة الخامسة والعُشرون حسب ترتيب المُصحف،
سورة الفرقان من السور المكيّة، وجاء عن ابن عباس وابن الزُّبير أنها نزلت في مكة، وتبلُغ آياتها سبعٌ وسبعون آية، وهي السورة الخامسة والعُشرون حسب ترتيب
للقرآن الكريم فضل وثواب كبير عند الله سبحانه وتعالي، لذلك يجب المداومة على تلاوته يوميا وفهم معانيه وآياته، كما أن المحافظة على قراءته تزيد من علاقة العبد
سورة الفرقان سورة مكيّة، حيث نزلت جميع آياتها في مكة المكرمة ما عدا الآيات الثامنة والستون، والتاسعة والستون، والسبعون، فقد نزلت في المدينة المنورة، وترتيبها
سورة فاطر هي سورة مكيّة نزلت على رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قبل الهجرة، وتحتلّ المرتبة الثّالثة والأربعون في ترتيب نزولها
كل سورة من سور القرآن الكرين تتضمن العديد من الموضوعات، وهناك أسباب لنزولها، ومن بين هذه السور سورة
سورة فاطر سورة مكية، ونزلت على الرسول صلي الله عليه وسلم، قبل الهجرة إلي المدينة، وتحتل المرتبة الثالثة والأربعون في ترتيب نزولها،، ونزلت سورة فاطر بعد سورة الفرقان وقبل سورة مريم.
ذكرت سورة الفرقان صفات المؤمنين الصادقين والعديد من الفضائل، كما امتلأت قلوبهم بالإيمان
عندما نقرأ سورة الفرقان، تستوقفنا آيات يصف الله فيها عباد الرحمن، وعند قراءتها نتساءل، من هم عباد الرحمن؟ ولما خصهم الله بالذكر في كتابه الكريم؟، وهذه