عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
السعادة الزوجية حلم تسعى إليه جميع النساء، لكن قد تواجه بعضهن شعورًا بعدم الرضا في علاقتهن الزوجية،..
تتساءل عدد ليس بقليل من النساء،.. هل يمكن لعلاقة زوجية تفتقد الاحترام بين طرفيها أن تستمر؟..
قالت الدكتورة سماح عبدالله، استشاري العلاقات الزوجية، إنه يوجد بعض الأشخاص الذين هم بحاجة إلى صلة الرحم على المستوى الأسري أولًا، ثم يصلوا رحم العائلة بشكل عام.
تتعرض عدد ليس بقليل من العلاقات الزوجية للانهيار، جراء التعاملات المالية الخاطئة بين طرفيها والتي تؤثر سلباً على حياة الأسرية..
تواجه بعض الزوجات صعوبة في التعامل مع شريك الحياة العدواني، والذي يتعامل معها بطريقة تجعلها تشعر باليأس والتدمير الذاتي، ولذلك نقدم في السطور التالية،
تحرص كل امرأة على تحقيق النجاح والسعادة لأسرتها، ولذلك نقدم لكي في السطور التالية، أهم نصائح أساسية لتعزيز العلاقات الزوجية وتحقيق السعادة الزوجية، وفقاً لما نشره موقع help guide
مع مرور سنوات على الزواج يتسرب الملل لطرفي العلاقة، ما يؤثر سلباً على مشاعرهما.. وفيما يلي نستعرض أهم الطرق التي تساعدك علي التخلص من فتور العلاقة الزوجية،..
السعادة الزوجية هدف تسعي إليه كل امرأة، لتشعر بالاستقرار والأمان مع شريك حياتها،..
يشكل القلق بين الزوجين خطورة في العلاقة الزوجية ويهدد استقرارها، لكن هل تعلمين أنه يوجد أنواع من القلق في العلاقات تعمل علي تقوية وتعزيز الحب بينكم، ولذلك
لا أحد ينكر أن التواصل والحديث المستمر بين طرفي العلاقة، من أهم أسس نجاح العلاقات الزوجية، ولكن قد تتفوه الزوجة ببعض الكلمات أثناء حديثها مع شريك الحياة،
تتمنى كل امرأة النجاح في علاقتها الزوجية ، وأن تسكن قلب شريك حياتها وتشغل عقله فلا يفكر في سواها..
يعتبر ضمان البقاء في العلاقة الزوجية ضرورة حتمية لشعور طرفيها بالأمان،.. لكن تكمن الخطورة حال تجاهل الزوج لاحتياجات ومشاعر شريكة حياته لضمان وجودها مهما
الحفاظ على لهفة الغرام بين طرفي العلاقة الزوجية ليس بالأمر السهل، فهو يحتاج للعديد من الخطوات والتي تساعد على استمرارية الحب مهما مضت سنوات الزواج.
شهدت مكتبة الإسكندرية حوارها السابع بعنوان العدل والإحسان في الزواج ضمن سلسلة حوارات الإسكندرية ، والذي دار حول الأخلاق والقوانين المتعلقة بالزواج من
شهدت مكتبة الإسكندرية اليوم حوارها السابع بعنوان العدل والإحسان في الزواج ضمن سلسلة حوارات الإسكندرية ، والذي دار حول الأخلاق والقوانين المتعلقة بالزواج
تشكو بعض النساء من التورط في زيجة بطلها شخص اعتمادي لا يتحمل المسئولية، ما يفرض عليها القيام بكافة الأدوار وحدها.. الأمر الذي يهدد بخراب علاقتها الزوجية..
فد يتوارى الحب بين طرفي الزواج جراء الضغوط الحياتية المختلفة،فإذا كنت تريدين إحياء المشاعر الرومانسية في علاقتك الزوجية،.. فيمكنك انتهاز فرصة عيد الحب لفعل ذلك..
يتباهى الكثير من الأزواج في نشر أشياء تخص علاقتهما العاطفية والأسرية، للأصدقاء والأحباب، دون النظر لمدى أهمية الحفاظ على خصوصيتهم، ولذلك نوضح في السطور
من الطبيعي أن يمر طرفي الزواج بالعديد من المشاكل، والتي من الممكن أن تكون صغيرة وتمر مرور الكرام وأحياناً تكون كبيرة وتؤثر سلباً على مستقبلهما معاً.
تتمني كل امرأة أن تجد السعادة والحب والاستقرار في العلاقة الزوجية، كي تشعر بالأمان مع شريك حياتها، ولذلك نقدم في السطور التالية أهم العلامات التي تؤكد