عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ما أعظم كتاب الله -سبحانه وتعالى- فمن اتبعه نال الفوز والفلاح في الدنيا والأخرة، ندعو الله دائمًا بأن يجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا، قدر حاول الكثير
يوم الخسران الحقيقي للإنسان هو يوم دخوله النار، جعل الله تعالى، النار أشدّ أنواع العذاب وأخزى النهايات، فلا خزي فوقها، ولا خسران أعظم من دخولها، وقد جاء
يشرع للمسلم الدعاء بأسماء الله الحسنى لقول الله -تعالى-: وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ، ويجوز له الدعاء بأي صيغة شريطةَ أن يكون
في أوقات كثيرة توسوس لنا أنفسنا بأشياء لا يجب أن نفكر بها، فهى أوقات توسوس لنا بعدم الصلاة، أو عدم ذكر الله وشكره، وحمد الله في الضراء، فقال -الله تعالى-
تحتل الصلاة المرتبة الثانية في أركان الإسلام الخمسة، بعد الشهادتين وفريضة الصلاة تحتوي على بعض الأقوال والأفعال الخاصة بها، كما أنه يجب تأديتها في أوقات
يعتبر الزنا من كبائر الذنوب والخطايا التي توعد الله تعالى فاعلها بالعذاب المهين والمضاعف يوم القيامة إلا أن يتوب توبة نصوحا، ويبتعد عن اقتراف مثل هذه
للقرآن الكريم فضل عظيم في حياة البشر ، حيث أنه جاء ليخرجهم من الظلمات إلى النور، وتُعتبر سورة البقرة من أعظم سور القرآن؛ حيث أنها اشتملت على مجموعة من
للقرآن الكريم العديد من الفضائل والفوائد، لذلك يجب قراءته وتلاوته يوميا والتقرب إلى الله تعالي وفهم آياته وتدبر معانيها، كما أن القرآن الكريم يضم عددًا
الأذكار تحفظ المؤمن، وصلاة الفجر من الصّلوات التي يتقبّل الله تعالى فيها دعاء الدّاعين، لذا يجب علينا أن نزيد من الدعاء في وقت صلاة الفجر وما بعدها.
يجب على كل إنسان التقرب دائما من الله تعالي بالأعمال اصلالحة والدعاء والصلاة والأذكار، فكل ذلك له العديد من الفضائل والفوائد، فالإنسان الذي يداوم على ذكر
أوصى لقمان ابنه بعدد من الوصايا، منها ما يتعلق بالأخلاق، وتعظيم قدرة الله -تعالى- ونفاذ إرادته في خلقه، وكذلك توصيته بإقامة الصلاة والأمر بالمعروف والنهي
يجب على كل إنسان التقرب إلي الله تعالي بالدعاء والذكر في كل وقت وحين، لما لذلك العديد من الثواب والفضل عند الله، ووردت العددي من الأدعية اليت تقال عند
أكد مركز الأزهر للفتوى، أن الإسلام حفظ النفس، وأحاط صيانتها بالتشريعات والوصايا؛ ورغب في الأخذ بأسباب الصحة، وطلب التداوي، وأخبرنا سيدنا رسول الله أن
أكد مركز الازهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الإسلام حفظ النفس، وأحاط صيانتها بالتشريعات والوصايا؛ ورغب في الأخذ بأسباب الصحة، وطلب التداوي، وأخبرنا
قد يتعرض الكثير منا للاكتئاب وضيق في الصدر، لذلك يجب على العبد المسلم أن يسعى دائما للوصول إلى انشراح الصدر وأمانه وطمأنينته، ويمكن تحقيق ذلك بالعديد من
حسبي الله مأخوذةٌ من المصدر حسبه، وتعني كفاه؛ أي أنَّ الله -تعالى- الكافي لمن يوكل أموره إليه، فهو نعم الموكول إليه الأُمور، وتأتي بمعنى: الكافل والمخصوص بالثناء والمدح
يعتبر الموت من الحقائق المؤكدة في حياتنا والدعاء للميت هو أمر رباني ووصية نبوية ومن الأشياء المحببة لدى الكثير من الناس فقد قال الله تعالى: وَالَّذِينَ
يعتبر الماء قوام الحياة وأساسها الرئيسي الذي لا يمكن الاستغناء عنه، كما أنه عماد كل حضارة وتنمية، حيث تتجلى خصوصية الماء في أنه أثمن شيء خلقه الله تعالى
قال الدكتور نور أحمد عبد المنعم، خبير المياه، إن أسبوع القاهرة للمياه هو توجه من الدولة في إطار الاهتمام بعنصر المياه، فهناك أسبوع القاهرة للمياه واليوم
ورد في سورة الكهف قول الله تعالي وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْرًا ، ولكن قد لا يعرف البعض من هو ذي القرنين