رئيس مجلس الإدارة

عمــــر أحمــد سامى

رئيس التحرير

عبد اللطيف حامد

بريد المصور..صوت الناس


4-5-2025 | 14:07

.

طباعة
يكتبه: وائل الجبالى

شكرًا وزير الصحة

 

فى استجابة سريعة تعكس اهتمام القيادة الصحية بمعاناة المواطنين، استجابت وزارة الصحة والسكان، بتوجيه مباشر من الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الصحة، لاستغاثة المريضة هند عبدالحميد - قنا، والتى كانت تعانى من تأخر إجراء جراحة تغيير مفصل صناعى رغم تدهور حالتها الصحية، وعجزها التام عن أداء مهامها الوظيفية أو ممارسة حياتها اليومية. وعلى الفور تم عمل اللازم وإجراء العملية بنجاح بمستشفى مدينة نصر التخصصى، ويأتى هذا التحرك السريع بمتابعة دقيقة من الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمى لوزارة الصحة، والدكتور أحمد عطا، رئيس الإدارة المركزية للشئون الصحية بهيئة التأمين الصحى، وتنسيق مباشر من منال سالم، مستشار وحدة الاستغاثات الطبية والحالات الاستثنائية، والدكتور أحمد محمود بمستشفى مدينة نصر التخصصى.

«بريد المصوّر» يتوجه بالشكر لوزير الصحة، ولكل مَن شارك فى هذا الجهد الإنسانى.

 

 

 

«الدنيا بخير»

 

 

رداً على ما نشر فى «بريد المصوّر» بشأن استغاثة نسمة «خ.ع» لمساعدتها فى سداد ما تبقى من قرض سحبته من إحدى الشركات، تلقينا اتصالًا من أحد «أهل الخير» الذى تطوّع بتسديد المبلغ المتبقى ابتغاءً لوجه الله.

وقد تم بالفعل سداد بقية قيمة القرض بالكامل، وحصلت صاحبة الشكوى على مخالصة نهائية تؤكد انتهاء التزامها المالى. وعبّرت المواطنة عن امتنانها لأهل الخير على مساعدتهم السخية.

وبهذه المناسبة، يتقدم «بريد المصوّر» بالشكر الجزيل لـ«جروب الخير» على مبادرتهم الإنسانية، مما يؤكد دور التكافل المجتمعى فى تخفيف الأزمات.

 

 

استغاثة من مكبرات الصوت بزوايا «الأوقاف»

 

 

نستغيث نحن سكان شارع محمد عاطف وشارع عبدالعال إمام، نهاية شارع فاطمة الزهراء - حسن محمد بمنطقة فيصل بالجيزة، من استخدام مكبرات الصوت بشكل مزعج ومبالغ فيه من زاويتين تابعتين لوزارة الأوقاف، المسافة بينهما صغيرة جدًا. وحسب المتعارف عليه فى لوائح «الأوقاف» على استخدام الميكروفون فى المساجد أنه يقتصر على الأذان وشعائر صلاة الجمعة فقط، وهذا ما يتم الردّ به على كل شكوى نرسلها، ويُقال لنا إنه تم التنبيه على تخفيض صوت الميكروفون، لكن لا يحدث أى تطبيق من هذا الردّ، ولو حدث يكون لمدة يوم أو يومين، ونعود لما كنا عليه من قبل الزاويتين، حيث يقوم المسئولون عنهما بتشغيل إذاعة القرآن الكريم قبل كل صلاة لمدة تصل إلى ثلث الساعة، وعند الصلاة لا تفرق معهم الصلاة سواء كانت جهرية أو سرية، تكون الصلاة بالميكروفون دون مراعاة لكبار السن، أو المرضى فى بيوتهم، أو حتى الطلبة لمساعدتهم على استذكار دروسهم.

كل ما نرجوه من الدكتور أسامة الأزهرى، وزير الأوقاف، ترشيد استخدام مكبّرات الصوت فى الزوايا التابعة لوزارة الأوقاف وفق اللوائح المنظمة لذلك.

والزاويتان، هما زاوية المصطفى ١١ ش عبدالعال إمام نهاية ش فاطمة الزهراء، وزاوية فاطمة الزهراء ٢١ ش محمد عاطف متفرع من شارع فاطمة الزهراء - حسن محمد – فيصل.

سكان شارع محمد عاطف وشارع عبدالعال إمام

حسن محمد

فيصل - الجيزة

 

 

سكان «أساس الهجانة» وأزمة «محلات الجراج»

 

 

إلى الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة

نستغيث نحن سكان العقار رقم ٢٣ بشارع أساس الهجانة، بجوار معهد مندوبى الشرطة، التابع لحى عين شمس، من صاحب الجراج زين العابدين رمضان حماد، الذى نبّه على أصحاب السيارات بعدم «ركن سياراتهم»، بسبب قيامه بتحويل الجراج أسفل العقار إلى محلات تجارية، رغم أن المكان مخصص كـ«جراج» فى رخصة العقار الصادرة من حى عين شمس. وذلك فى مخالفة صريحة لدعوة الرئيس عبدالفتاح السيسى بضرورة عمل جراجات أسفل العقارات والحفاظ عليها لاستيعاب أكبر عدد من السيارات.

ونهيب بالمسئولين سرعة التدخل، والتحرك العاجل، للتصدى لسلوك مالك الجراج، الذى يضر بسكان العقار.

عن سكان العقار

عاطف يحيى

 

 

متى تصل المرافق إلى سكان «النرجس» بالتجمع الخامس؟

 

 

نستغيث نحن ملاك عمارات النرجس الجديدة بالتجمع الخامس من عدم إدخال المرافق والكهرباء والمياه والصرف الصحى والغاز الطبيعى والتليفون الأرضى والأسفلت بالطرق، برغم جاهزيتها وتسلّمها منذ ٦ سنوات، فإنها حتى الآن وبسبب عدم توصيل المرافق العامة أصبحت لا تصلح للسكن، ونتساءل: لماذا يتم إلحاق الضرر بأصحاب الشقق، وهل هذا التصرف ليتم بيعها؟ أو اللجوء لاقتناء مولّدات كهرباء بالشقق والاتفاق مع سيارة لتوزيع المياه عليهم يوميًا، وكذلك الاتفاق مع مختص كسح المجارى ليعيش السكان زمنًا أصبح تاريخًا؟

نحن تحمّلنا الكثير، بعنا شققنا القديمة على أمل السكن فى عمارات النرجس، وحتى الآن نسكن بالإيجار، وهو ما لا نستطيع تحمّله.

نناشد المهندس شريف الشربينى، وزير الإسكان بسرعة توصيل المرافق لعمارات النرجس، ومحاسبة المتقاعسين؛ حتى لا تضيع جهود الدولة بسبب الإهمال.

کندة على مصطفى

الهضبة الوسطى - المقطم

 

 

 

إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعى

 

 

فى عصر تسارعت فيه وتيرة التكنولوجيا، وأصبحت منصات التواصل الاجتماعى جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وأصبح التفاعل مع الجمهور والسعى وراء التريند وحصد الإعجابات طموحًا للبعض دون التفكير فى قيمة ما يُقدَّم من محتوى أو فى العواقب القانونية والاجتماعية التى قد تترتب على بثّ مقطع فيديو، سواء قُمت بتصويره أو تم تصويرك، فقد تكون ضغطة زر واحدة كفيلة بأن تضعك فى السجن، فبعض المقاطع التى تُبثّ على هذه المنصات تؤدى إلى الحبس، إذا تضمنت مخالفات قانونية، مثل بثّ الأكاذيب والشائعات، أو احتوت على مشاهد خارجة، تتنافى مع التقاليد المجتمعية، أو فيديوهات، توثّق ارتكاب جريمة، أو ارتكاب مخالفة، فالحذر واجب، والشهرة المؤقتة ليست أغلى من الحرية.

وفى إطار الحفاظ على الأمن العام، ترصد وزارة الداخلية وعلى مدار الساعة ما يتم بثّه على وسائل التواصل الاجتماعى والسوشيال ميديا؛ للردّ عليه، وتوضيح الحقائق، ومحاربة الشائعات، ونفى الأكاذيب، وضبط كل ما يخلّ بالأمن العام من مخالفات، والقبض على أصحابها، وتقديمهم للمحاكمة.

الأسبوع الماضى، تم القبض على العديد من المتهمين، وتم رصدهم من خلال شبكات التواصل الاجتماعى، وكشفت «الداخلية» عن العديد من المنشورات والفيديوهات المتداولة على منصات التواصل الاجتماعى، ومنها رصد فيديو لـ٤ شباب مثّلوا تهديدًا وخطرًا على حياة المواطنين؛ لقيامهم بحركات استعراضية خطرة والقيادة بتهور وسرعة جنونية بسيارتهم، وتم نشر الفيديو على حساباتهم من أجل حصد «اللايكات»، وكانت الشرطة لهم بالمرصاد، وتم ضبطهم وتقديمهم للمحاكمة. وأيضا قامت فتاتان بتصوير فيديو بإحدى عربات المترو، يتضمن أفعالًا تخالف معايير المجتمع، فتم ضبطهما وتقديمهما للمحاكمة. ورصدت أجهزة الداخلية فيديو لـ٣ طلاب يستقلون دراجة نارية ويحملون أسلحة بيضاء، وتبين أنهم يحتفلون بعرس، وتم القبض عليهم وضبط الأسلحة. وأيضا تم ضبط أبطال فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعى لقيام قائدى سيارتين بأداء حركات استعراضية معرضين حياتهما وآخرين للخطر. ويوميا يتم رصد العديد من المخالفات على السوشيال ميديا، ويتم القبض على أصحابها. ولنحمى أنفسنا لا بدّ أن نتذكر هذه الحوادث قبل نشر أى محتوى، قد يحمل تبعات قانونية، أو اجتماعية خطيرة، أو تمثل خطرًا على الأمن العام.

وهنا لا بدّ أن نتحمّل مسئولية أفعالنا، ونتخذ من وسائل التواصل الاجتماعى وسيلة للبناء والتطوير ونشر القيم، ليس ما يخالف القوانين والأعراف وبثّ الشائعات التى تضرّ بأمن الوطن، وتساهم فى الهدم، احرص دائمًا واجعل من تواجدك الرقمى أداة تساهم فى نهضة المجتمع، وليس سببًا فى انحداره.

 

 

 

عزيزى القارئ

نرحب باستقبال شكواك ومقترحاتك عبر البريد على عنوان دارالهلال، مجلة المصور

القاهرة: 16 ش محمد بك عز العرب

المبتديان سابقًا

الموقع الإلكترونىhttps://darelhilal.com/AlMussawar/News

صفحات السوشيال ميديا AlmuasswarMagazin

بريدإلكترونىmussawarpost@gmail.com

واتساب 01558009903