عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مع اقتراب نهاية شهر رمضان، يستعد الكثير من المسلمين لختم القرآن الكريم، حيث يحرصون على ختمه وترديد دعاء ختم القرآن، تحديدًا في الليلة التاسعة والعشرين
القرآن الكريم حُجّةٌ لصاحبه يوم القيامة فمَن حرص على قراءة القرآن الكريم في الدُّنيا، وحرص على معرفة أحكامه؛ كان له حُجّةً يوم القيامة، أمّا مَن ترك قراءته،
ما أجمل أن تكون من أهل القرآن، فالقرآن طمأنينة القلب، حيث يعيش من يحافظ على تلاوة القرآن الكريم وحفظ آياته بطمأنينة عجيبة، يقوى من خلالها على مواجهة الصعاب
القرآن الكريم حُجّةٌ لصاحبه يوم القيامة فمَن حرص على قراءة القرآن الكريم في الدُّنيا، وحرص على معرفة أحكامه؛ كان له
قراءة القرآن لها فضل عظيم، فالقرآن يضيء طريقنا بالإيمان ويرفع درجاتنا، وقارئ القرآن له أجر عظيم عند الله، كما ورد في حديث الرّسول صلّى الله عليه وسلّم
قراءة القرآن الكريم والمداومة على تلاوته لها فضل عظيم وثواب كثير، ويجب أن يحرص كل مسلم على ختاك كتاب الله عز وجل، وذكر العديد من الأدعية بعد كل ختمة والدعاء
تعد الليلة 29 رمضان، هي الليلة الوترية الأخيرة من شهر رمضان المبارك هذا العام، وفيها يختم المسلمون القرآن الكريم، ويتقربون إلى الله بدعاء ختم القرآن الكريم