عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تمر علينا هذه الأيام ذكرى ثورة يوليو 1952 وما تبعها من إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية، وقد كان قدر قصر رأس التين
يوافق اليوم 25 يوليو ذكرى إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية في تونس وتنصيب الحبيب بورقيبة رئيسا لها، كما تحل اليوم الذكرى الرابعة لوفاة الفنان الكبير فاروق الفيشاوي.
عرضت قناة إكسترا نيوز تقريرا تليفزيونيا حول مكاسب ثورة 23 يوليو، وذلك تزامنا مع الذكرى الـ 71 لثورة 23 يوليو.
تحل اليوم ذكرى ثورة 23 يوليو، تلك الثورة الشعبية التي قادها اللواء محمد نجيب برفقة الضباط الأحرار، تلك الثورة التي غيرت موازيين القوى في مصر، وأدت إلى
تحل اليوم، الذكرى الـ 69 على قيام الجمهورية المصرية للمرة الأولى في البلاد وإلغاء الملكية، ففي مثل هذا اليوم عام 1952 تم تنصيب محمد نجيب رئيس جمهورية مصر،
يوافق اليوم 18 يونيو، ذكرى إعلان الجمهورية وإلغاء الملكية في مصر بعد ثورة 23 يوليو، ليصبح محمد نجيب أول رئيس لجمهورية مصر العربية، كما يوافق اليوم ذكرى رحيل الشاعر الغنائي الكبير محمد حمزة.
قال رئيس الوزراء الكندي، جستن ترودو، اليوم الاثنين، إن العملية المعقدة التي ستأتي مع أي محاولات لإلغاء النظام الملكي من المحتمل أن تكون غير ناجحة بالنسبة
يوافق اليوم 25 يوليو ذكرى إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية في تونس وتنصيب الحبيب بورقيبة رئيسا لها، كما تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان الكبير فاروق الفيشاوي
يوافق اليوم 23 يوليو، ذكرى قيام ثورة 23 يوليو التي قادها الضباط الأحرار، والتي نجحت في إزاحة الملك فاروق عن الحكم ليصبح آخر ملوك مصر، وتبدأ حقبة جديدة
كان محمد نجيب قائد ثورة 23 يوليو 1952، التي أسفرت عن عزل الملك فاروق ورحيله عن مصر، وظل رئيسًا لمصر حتى استقال في 25 فبراير 1954، لكنه عاد مجددًا إلى منصبه
يوافق اليوم 18 يونيو، ذكرى العديد من الأحداث التاريخية في مصر والعالم، من بينها ذكرى تنصيب محمد علي باشا، واليًا على مصر رسميًا، وذكرى إعلان الجمهورية
قال اللواء حمدي بخيت، الخبير العسكري والاستراتيجي وعضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب سابقًا، إن ثورة 23 يوليو 1952 أساس بناء الدولة الحديثة لمصر،
قال نائب رئيس الوزراء الاسباني، المنتمي لليسار المتطرف، اليوم السبت، إن الفضيحة المالية التي هزت العائلة المالكة تمثل لحظة تاريخية للضغط من أجل التحول إلى النظام الجمهوري. وأضاف بابلو ...