عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تميز العصر الإسلامي بغزارة عمائره الدينية، والتي أساسها بيوت الله المساجد، والجوامع، وسُمّيت المساجد بهذا الاسم : باعتبارها مكان للسجود، والمكان الذي أعد
لم يكد العصر الفاطمي يلفظ أنفاسه، وتتساقط أوراقه، وقبل نهايته بإحدى عشرة سنة، ودَّع الفاطميون مصر بأن منحوها جوهرة أخيرة من جواهرهم المعمارية فيها، وهو
ونستعرض معكم عبر بوابة دار الهلال خلال شهر رمضان الكريم، يوميًا، أحد أشهر المساجد، والجوامع في دول العالم العربي والإسلامي، وغيرهم، ونلتقي في اليوم الـ