عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ولا يزال الصعيد يلقي علينا بقصصه المشوقة والمعبرة، قصص النجاح والكفاح سواء رجاله أو سيداته، لكن هذه المرة هى قصة إحدى فتيات الصعيد الجوانى، وتحديداً من