عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ورد في السنة النبوية جملة من آداب الصوم التي وصى بها رسول -صلى الله عليه وسلم- والتي يستحب للصائم القيام بها في شهر رمضان، ومنها السحور، إذ أجمت الأمة
تواصل دارالإفتاء المصرية دورها التوعوي خلال شهر رمضان المبارك، إذ نوهت إلى أن من أكل أو شرب بعد الفجر ظانًّا عدم طلوع الفجر فبان طلوعه يُتِمُّ صومَه ولا قضاء عليه؛ لأن الأصل بقاء الليل.
الصيام هو فريضة أمرنا الله سبحانه وتعالى بأدائها في شهر رمضان المبارك، والذي يحمل في أيام خير وفضل كبير من الله للمسلمين، وهناك عددا من آداب الصيام التي
يحرص المسلمون على اتباع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسحور وتأخير السحور، وفقا للسنة النبوية، ويبدأ وقت الصيام بطلوع الفجر الصادق، وهو الوقت الذي
تشهد سماء مصر، غدًا الإثنين، ذروة تساقط زخة شهب الرباعيات ، وهي من الزخات المتوسطة، حيث يصل عدد الشهب فيها إلى 40 شهابًا في الساعة، ولن تكون تلك الزخات
يعتبر الثلث الأخير من الليل من أفضل أوقات الليل إذ تعم فيه البركات والرحمات من الله ويعد وقت استجابة الدعاء وتهدأ فيه النفوس، ويبدأ الليل من غروب الشمس
تعد صلاة الفجر مصدرا للطاقة والحيوية، وطيب النفس؛ لما جاء في حديث النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-
الصيام لغويًّا معناه مطلق الإمساك عن الشيء أو التوقّف عن فعله، أمّا الصيام في الشريعة الإسلاميّة، فهو رابع أركان الإسلام الخمسة، وهو من أعظم العبادات التي
قال فضيلة الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم: يُعَد الصبر ثمرة من ثمرات عبادة الصوم؛ فالصوم هو الامتناع
الأصل في الصيام أنه يكون من طلوع الفجر إلى شروق الشمس، الله سبحانه وتعالى يقول: شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان، فمن شهد منكم الشهر فليصمه
شهر رمضان هو شهر الغفران والعتق من النيران، شهر أنزل فيه القرآن، وفيه ليلة خير من ألف شهر، والصيام من العبادات التي لها أثر عظيم في حياة الفرد والمجتمع.
شارك عشرات آلاف الإسرائيليين وغيرهم في احتفالات الليلة البيضاء السنوية في تل أبيب، حيث ضجت شوارع المدينة التي لا تنام في العادة، بالعروض الموسيقية والثقافية، حتى طلوع الفجر. فقد شارك في ...