عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ما سر التهور و الاستبياع العالمى.. هل فقد العالم صوابه، وتخلص من عقله، هل فقد بوصلة الحكمة والحوار، هل انساق وراء وساوس الشيطان نحو الصراعات والحروب، واعتنق الاستفزاز كمنهج وأسلوب حياة
أن الشيطان هو العدو المبين للإنسان، فيعمل دائمًا على تعكير صفوة وابعاده عن كل ما يرضي الله سبحانه وتعالى-، والدليل على ذلك ان الشيطان قال لله في القرآن
كل بيت قد يحدث فيه مشاكل وخلافات أسرية وخاصة بين الزوج والزوجة، ولكن يجب حلها وتجنب وساوس الشيطان وتدبر والتفكر في آيات القرآن الكريم التي تدعو الزوجين
الشيطان هو سبب كل شيء سيء نفعله، فهو الذي يوسوس لنا بفعل كل الأشياء السيئة والخاطئة، والتي عادة ما تؤدي بصاحبها إلى الهلاك، فعمل الشيطان الأساسي في هذه الدنيا
على كل مسلم ومسلمة أن يبدأ يومه باذكار الصباح؛ لأنها تحصين للنفس من وساوس الشياطين، وأي شر قد يصيبه، ومعفرة للذنوب، كما قال الله تعالى- فَاذْكُرُونِي
من الأشياء التي يجهلها الإنسان في حياته هى تحصين بيته، فالتحصين يكون من وسواس الشياطين والمشاكل، والاكتئاب، وكل شيء سئ يمكن أن يصيب البيت وأصحابه، وهناك
يعاني الكثير من الأشخاص من وسوسة الشيطان، فكثيرًا ما يشكو الأشخاص في صحة وضوئهم وطهارتهم، والشك في عدد الركعات عند كل صلاة، وشعر بالثقل عند كل صلاة، وتأديتها
يعد الدعاء من أيسر الطرق، للتقرب إلى الله، وتقوية علاقة المسلم بالله سبحانه وتعالى، نظرًا لما له من ثواب عظيم يحصن المسلم من وساوس الشياطين، ويغذي روحه بذكر الله.
عندما رفض إبليس السجود لأدم غضب الله -سبحانه وتعالى- وجعله في النار دائمًا، فأخذ الشيطان على نفسه عهد بأن يفسد حال كل مؤمن صالح ويضل طريقه عن الجنة؛ لذلك
هناك الكثير من الأدعية التي يمكنك ترديدها في الصباح؛ لتبدأ يومك بذكر الله سبحانه وتعالى، وتحل البركة بيومك، وتكسب رضا الله، ويزيد إيمانك، فلم يرد بكتاب
يبحث الكثيرون عن الأدعية التي يتقربون بها إلى الله، خاصًة في الصباح ليبدأوا يومهم بذكر الله، وتحل البركة بيومهم وتجنبهم وساوس الشياطين.
لم يرد بكتاب الله وسنة رسوله، ما يثبت وجود صيغة محددة للدعاء، فالله يحب أن نتقرب إليه بالدعاء، ونذكره كثيرًا، في كل وقت، وجاء ذلك في قوله تعالى: يا أيها
يبحث الكثيرون عن الأدعية التي يتقرب بها إلى الله، ويبدأ يومه بذكر الله، لتحل البركة بيومه، وتجنبه وساوس الشياطين.
مشكلة السرحان والسهو في الصلاة يعاني منها البعض أثناء أداء فريضة الصلاة وعدم الخشوع والتفكير في مشاكل الحياة أو أزمة معينة قد تمر بها بالإضافة إلى وساوس
يتحقق الدعاء عندما يدعو المسلم بقلب سليم، مؤمن بقدرة الله على تلبية الدعاء، وتغيير الأقدار إلى حال أفضل، ورفع البلاء والمحن، وتنشر بوابة دار الهلال بعض
لم يرد بكتاب الله وسنة رسوله، ما يثبت وجود صيغة محددة للدعاء، فالله يحب أن نتقرب إليه بالدعاء، ونذكره كثيرًا، وجاء ذلك في قوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا
يعد الدعاء هو أيسر الطرق للتقرب إلى الله سبحانه وتعالى، إذ يكمن به ثواب عظيم، والله يحب أن نتقرب إليه بالدعاء، وأن نذكره في كل وقت، وذلك في قوله تعالى: وقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكم
أمرنا الله سبحاه وتعالى أن نتقرب إليه بالدعاء، إذ أنه أيسر الطرق الذي يمكن للمؤمن من خلالها أن يقوي علاقته بالله، فالدعاء من الأمور المحببة إلى الله،