عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
نحتفل في 25 يوليو من كل عام، باليوم العالمي للوقاية من الغرق، والذي يهدف لتسليط الضوء على أهمية سلامة المياه والإجراءات الوقائية من الغرق، ونشر الوعي بالتأثير العالمي للغرق،..
يتعرض الكثير من الأطفال للعديد من المشكلات والأمراض الجلدية، المتعلقة بارتفاع درجة الحرارة، وتبحث الأمهات عن طرق لوقايتهن بشكل كبير، ولذلك نوضح في السطور
عن هذه النصائح تقول دكتورة بسنت أحمد عبدالعليم استشاري طب الأطفال بمستشفى أبو الريش الجامعي
قدمت وزارة الصحة مجموعة من النصائح لحماية الأطفال الأقل من 18 عامًا من خطر الإصابة بـفيروس كورونا ومتحوراته، وخاصة في ظل استمرار ظهور متحورات جديدة في العالم.
مع بداية برودة الجو ، والتقلب ما بين دافئ نهارا وبارد ليلا، وهو الوقت الذي يكثر فيه الاصابة بنزلات البرد اان لم نتخذ بعض الاجراءات الوقائية، قدم دكتور
قد لا تشعر بعض الأمهات أن طفلها تعرض لنوع من أنواع الإساءة الجسدية، إذ يخشى الصغير الحديث أو لا يدرك كيف يقول هذا.
باتت الحوادث المنزلية، التي ينتج عنها إصابة أحد قاطني المنزل بحروق، أمرًا شائعًا ويهدد سلامة العائلة وأمنها؛ مما يحتم إتخاذ كافة التدابير الاحترازية التي تحافظ على أرواح قاطني المنزل خاصًة الأطفال.
نشرت وزارة الصحة والسكان، عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي، الفيسبوك، عدة نصائح لحماية الطفل من انتقال عدوى فيروس كورونا أثناء الرضاعة الطبيعية.
قدمت وزارة الصحة عددا من النصائح لحماية الأطفال من الإصابة بفيروس كورونا خلال فترة الدراسة يجب مراعاتها وعدم إهمالها، حتى لا يكونوا عرضة للإصابة بالفيروس.
بالتزامن مع انطلاق احتفالات الكنائس بالكريسماس، والتي تستمر حتى ليلة رأس السنة 31 ديسمبر، ما يحتم تشديد الإجراءات الاحترازية، تجنبًا لحدوث طفرة في أعداد
نشرت وزارة الصحة والسكان من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك نصائح للأطفال أثناء تواجدهم في المدرسة لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد
تهتم الأمهات في تلك الفترة الحالية بصحة أطفالهن، وذلك بالتزامن مع العودة للمدارس في ظل انتشار فيروس كورونا، فضلا عن تقلبات الجو وعدم استقرار حالة الطقس.
في ظل انتشار فيروس كورونا المستجد بالتزامن مع عودة المدارس وتفشي الموجة الرابعة يجب حماية الأطفال من الإصابة بالفيروسات ونزلات البرد، بالإضافة إلى الإهتمام
حساسة الصدر من أكثر الإصابات شيوعا بين الأطفال وتعد مصدر ازعاج للأمهات نظرا لما يصاحبها من اعراض سيئة تهدد صحة الطفل مثل ضيق التنفس والسعال المتواصل، فماهي
في ظل انتشار فيروس كورونا المستجد يجب تعليم الأطفال كيفية التعامل خلال حياتهم اليومية لحماية أنفسهم من الإصابة بفيروس كورونا، واتباع كافة الإجراءات الاحترازية
ازدادت خلال الفترة الأخيرة، حوادث خطف الأطفال في كل محافظات مصر، وفي أحيان كثيرة تقع المسؤولية على عاتق الأسرة، بسبب قلة الوعي، وانعدام الحرص، والتهاون
غالبا ما يكون الأطفال في سنوات عمرهم الاولي أكثر تطلعاً لاكتشاف العالم من حولهم، وهو ما يدفعهم للقيام ببعض الأفعال غير مأمونة العواقب، ما قد يعرضهم للعديد
.يعد الأطفال الأكثر تأثر بدرجة الحرارة المرتفعة، نظرا لبشرتهم الحساسة ومناعتهم الضعيفة، ما قد يجعلهم عرضة لبعض الامراض مثل ارتفاع درجة الحرارة وبعض الامراض
قال الدكتور جمال فرويز استشارى الطب النفسى، إن التحرش الجنسي عادة ما يفهم بطريقة خاطئة، ولمدة كبيرة من الزمن كان يعتبر أحد الممنوعات والتى تكاد تصل الى