عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تعد صلاة الفجر مصدرا للطاقة والحيوية، وطيب النفس؛ لما جاء في حديث النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-
تعرّف الصلاة لغةً بالدعاء، والصلاة واجبة بدليل القرآن الكريم، والسنة النبوية، وقد أجمع أهل العلم على أن وجوب
أذكار الصباح هي الأذكار المخصصة التي يذكرها المسلم يومياً عند طلوع الشمس، وقد وعد الله المسلم الذاكر لها بجزيل الأجر والثواب، فقد حثنا جل وعلا على ذكره
من أصعب الأشياء في الدنيا ان يأتي معاد موت الشخص بدون أن يرزق قلبه الخشوع إلى الله، فإن لم تبكي من خشية الله فاعلم أنّ هناك شيء ميّت فيك يجب أن تحييهِ
لا يعد الحمام، وأماكن الخلاء من الأماكن الطاهرة فهي بيوت للشياطين، وكما نعلم أن ذكر الله يحصننا ويحمينا من الشياطين، وفي هذا السياق ستعرض بوابة دار الهلال دعاء دخول الحمام والخروج منه، وهم كالآتي:
جميعنا نقع في ضيق وحزن؛ بسبب الصعوبات التي نواجها في حياتنا والابتلاءات التي تصيبنا، حيث قال الله تعالى- لقد خلقنا الانسان في كبد فالحياة دار ابتلاءات
لا يوجد قصة لجبل عرفات في السنة النبوية، فلم يثبت تميز جبل عرفة عن غيره، فما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم- إلا أنه حث المسلمين على على صعوده واتخاذه
المساجد بيوت الله في الأرض، شرع لنا الإسلام لها أدبيات وسلوكيات معينة، فهناك تحية عند دخول المسجد وعند الخروج منه، وفي هذا السياق ستعرض بوابة دار الهلال
جميعنا نخطئ ونرتكب الذنوب؛ فلا يوجد أحد من البشر معصوما من الخطأ، ولكن الله يحب المؤمن الذي يجدد توبته مهما كثرت ذنوبه.
عندما ينام الإنسان فيكون شبه ميت، فالنوم بصفة عامة أشبه بالموت، وعندما يستيقظ الإنسان من النوم فإنه يكون بمثابة الإحياء بعد الممات، لذلك يجب على الإنسان
الدعاء من أجمل الأشياء التي ممكن أن يقولها ويرددها الشخص، فعند الفرح ندعو، وعند الحزن ندعو، وعند الابتلاءات والمصائب ندعو، وعند أي موقف نتعرض له في حياتنا
الديون الكثيرة أكثر ما يقلق الاشخاص ويشغل بالهم، فهم دائمًا ما يفكرون كيف يقضون هذا الدين، وأكثر ما يحزن الأشخاص هو تراكم الديون عليهم، وبعض الأشخاص تقلق
ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم العديد من الأذكار المستحب ترديدها عند المساء، والأذكار لها فوائد عظيمة، منها تحصين للنفس من شر الشيطان والمخلوقات، وشعور الإنسان بالطمأنينة بعد ترديد أذكار المساء.
كثير منا قد يتعرض لظروف وأحداث تجعله يصاب بالهم والحزن، والشعور باليأس والإحباط، لذلك يجب التقرب إلي الله تعالي والصبر والدعاء لتفريج الهموم وإنهاء الحزن،
الحسد والعين مذكورين في القرآن الكريم، ولا أحد يمكن إنكار وجودهما، فهناك أشياء مؤذية في الحياة، فقابيل حسد أخيه هابيل فقتله، وأحفاد الرسول الحسن والحسين
الغيبة من الذنوب والمعاصي التي أمرنا الله بالإبتعاد عنها ، وهناك العديد من النصوص الشرعية في الكتاب والسنة النبوية التي تأمرنا بعدم
الأخلاق الحسنة والصفات الحميدة من أجمل وأفضل الصفات التي يمكن أن يرزق بها العبد، لما لها من فضل عظيم وثواب كبير عند الله، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، أحاديث الرسول عن الأخلاق كالآتي:
شرع الله تعالى الذكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ ، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكره عند الانتهاء من الصلاة.
نفس الإنسان أمارة بالسوء؛ لذلك تميل دائمًا لفعل الشهوات وارتكاب الذنوب والمعاصي؛ لذلك فإن مجاهدة النفس والامتناع عن فعل ما تريده النفس شاق على العبد ولكن من فعل ذلك فله جزاء وأجر كبير عند الله
عند مرض أي شخص قريب مننا نحزن عليه بشدة، ولا نعرف ماذا نفعل له لكي يشفى ويكون بخير، فسيدنا أيوب-عليه السلام- عندما مرض استحمل هذا المرض الخبيث، وكان حامدًا