عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
امتلاك نظم الحماية السيبرانية وخوارزميات الذكاء الاصطناعى والأجيال الجديدة من شبكات الاتصالات سبـــــــاق تســـــــلح عالمى جديد
عندما تعرف أن معدل الهجمات السيبرانية قد زاد 220 مرة منذ تفشى جائحة كورونا فى مارس من العام 2020، وعندما نرى أن شركة من كل ثلاث شركات عالمية تتعرض لهجمة سيبرانية جسيمة، وعندما
إن كان هناك وصف يصلح لهذا العصر الذى نعيشه فهو عصر الخراب وتدمير الدول ، فقد أصبح المخطط الواضح الذى لا تخطئه عين، وخاصة فى منطقتنا، هو تخريب الدول وتدميرها بأيادى أولادها عبر تجييش
الطريق إلى يونيو 2013 بدأ فى نوفمبر 2012، وتحديدا يوم الثانى والعشرين منه، وهو اليوم الذى أصدر فيه مرسى إعلانا دستوريا جديدا منح نفسه به صلاحيات شبه إلهية،
مجدداً نكتب لعلَّ من نسوا أو تناسوا يتذكَّرون، وذكِّر فإن الذكرى تنفع المحبين لوطنهم العاشقين لترابه، نكتب لهؤلاء تذكيرا بفترة حالكة السواد فى عمر الوطن،
منْ يذكر تلك الأيام رغم مرور عقد كامل من تاريخ مصر على وقوع الحدث فى أرض الواقع. عشر سنوات مرت على هذا الحدث الجليل ونحن ننعم كل صباح بنتائج هذه الثورة
حققت الدورة 54 لمعرض القاهرة الدولى للكتاب؛ نجاحًا لافتًا فى الأسبوع الأول، قبل الافتتاح كانت هناك مخاوف عديدة لدى فريق من الناشرين؛ فضلًا عن قطاع من الكتاب
700 مليار جنيه سيتكلفها تنفيذ مشروع حياة كريمة فى القرى المصرية، ويمكن أن يزيد، بل مؤكد أن الرقم سيزيد، فاحتياجات القرى كثيرة ومتطلبات التنمية الحقيقية التى يريد الرئيس السيسى الوصول إليها كبيرة
على مدى التاريخ الحديث، شهدت مصر الكثير من المشروعات الحيوية والضرورية.
تضرب الأزمة الاقتصادية العالمية بقوة، ألمها يطال الجميع، لم تنج دولة من شرها المستطير، ولا تلوح فى الأفق نهاية قريبة تبشر بانتهائها، الجميع يتوجس خيفة
بدأ النادى الأهلى بمجرد فكرة، وكان صاحب هذه الفكرة عمر لطفى بك وكيل مدرسة (كلية) الحقوق ورئيس نادى طلبة المدارس العليا (الجامعات حاليًا).
المئوية الأولى لـ شمس التنوير شهادة فى حق جيل جديد يكتب حروف المصور من جديد
تدافع عن قضايا الأمة وأمنها القومى وتواصل مسار التنمية.. دولة قوية تحمى مقدراتها
مصر والطريق إلى حقن الدماء بعيدا عن المزايدين ومحترفى الجهاد التليفزيونى مصر والطريق إلى حقن الدماء
لم يستطع العقل استيعاب ما يحدث فتوقف القلم عن الكتابة لأنه لم يجد ما يوصف به المجازر الوحشية التى تقام فى فلسطين الحبيبة ولولا موقف مصر الصارم والقوى لانتهت فلسطين الى الأبد رغم
قالت مستشار شيخ الأزهر للوافدين، رئيس مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين، الدكتورة نهلة الصعيدي، إن الأزهر تاريخ ورسالة وقومية ومنارة، وهو أكبر من معطيات الأقلام، وأعمق من خواطر العقول والأفكار..
ليست سنوات تمر وإنما أحداث وحكايات وحقب زمنية، وحروب، وصراعات، وحكام ورؤساء، وبطولات وانتصارات وانكسارات. تاريخ كامل سجلته المجلة التى منذ عددها الأول كانت صادقة فى رسالتها، وفية لقرائها
وفقاً لما يتم الآن من الاهتمام بصناعة التعدين، وتطوير هيئة الثروة المعدنية المسئولة عن هذا القطاع، فكل الاستراتيجيات التى بدأ تنفيذها فى السنوات العشر
رسميًا وشعبيًا كانت المواقف المصرية حاسمة خلال الأيام الماضية، انطلاقًا من ثوابت مصر حول القضية الفلسطينية، الرسائل واضحة لا تقبل التأويل
نفرة جموع المصريين للتبرع بالدماء لإنقاذ أهلنا فى غزة من فروض الواجب الوطنى الذى يترجم محبة خالصة للأشقاء.