عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يعيش المسلمون هذه الأيام أجواء العمل الصالح فى العشر الأول من شهر ذى الحجة، والتى قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما من أيام العمل الصالح فيها أحبّ إلى الله من هذه الأيام - يعنى أيام العشر
يوم عرفة، هو اليوم التاسع من شهر ذي الحجة، وهو آخر شهور السنة الهجرية، وهو اليوم الذي يقف فيه الحجاج على جبل عرفات أحد الشعائر المفروضة على المسلمين عند
يوم الجمعة خير أيام الأسبوع، نظرًا لما يشمله من طقوس خاصة، على رأسها صلاة الجمعة، والإسراع إلى المسجد لسماع الخطبة، وجني ثواب عظيم ، يحرص المسلمون يوم
العشر الأوائل من ذي الحجة من أفضل وأحب الأيام عند الله، لذلك يجب على كل مسلم اغتنام فضل هذه الأيام، لينال الأجر والثواب، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم:
لكل يوم من العشر الأوائل من ذي الحجة فضل عظيم وثواب كبير عند الله، لذلك يجب على كل مسلم اغتنام هذه الأيام في طاعة الله والتقرب منه بالدعاء والاستغفار والإكثار من العبادات.
إن المدوامة والمحافظة على صلاة النوافل من أحب الأعمال إلى الله وأفضل ما يتقرب بها العبد إلى ربه، لما لها من فضل وثواب عظيم، فبها تقضي الحوائج وتغفر الذنوب والخطايا، وتعمل على تزكية وطهارة النفس.
ورد عن النبي صلي الله عليه وسلم مجموعة من الأذكار الذي كان يقولها بعد كل صلاة، وققراءة الأذكار بعد الصلاة ثواب عظيم عند الله، لذلك يجب على كل مسلم المدوامة
العشر الأوائل من ذي الحجة من أفضل وأحب الأيام عند الله، لذلك يجب على كل مسلم اغتنام فضل هذه الأيام، لنيل الأجر والثواب، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم:
تعد أذكار الصباح والمساء من أحب الأعمال التي يمكن أن بيدأ بها المسلم يومه وينهيه بها، فللأذكار فضل عظيم وثواب أكبر، وتحصن العبد من كل مكروه، وسبب دخوله
للاستغفار ثواب عظيم عند الله فكلما انشغل المسلم بلاستغفار زاد قربه من الله والتعلق به، لذلك يجب على كل مسلم المدوامة عليه، لما له من آثار وفوائد جليلة،
من بين السنن الذي جعلها الإسلام محببة بيوم الجمعة، الإكثار من الصلاة على النبي، وقراءة القرأن خاصًة سورة الكهف، والتبكير إلى الصلاة، وغيرها من السنن المستحب أداؤها لجني ثواب يوم الجمعة
كثيرا ما يتسأل المسلمون عن مصارف الزكاة التي أقرها الله عز وجل، ورسوله من بعده عليه أفضل الصلاة والسلام، حتى يضمنوا ثواب إخراجهم لها، وأن تكون في مخرجها الصحيح.
كثيرا ما يتسأل فاعلي الخير عن مصارف الزكاة التي أقرها الله عز وجل، ورسوله من بعده عليه أفضل الصلاة والسلام، حتى يضمنوا ثواب إخراجهم لها، وأن تكون في مخرجها الصحيح.
يعد الدعاء هو أيسر الطرق للتقرب إلى الله سبحانه وتعالى، إذ يكمن به ثواب عظيم، والله يحب أن نتقرب إليه بالدعاء، وأن نذكره في كل وقت، وذلك في قوله تعالى: وقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكم
قال الدكتور سعيد عامر، الأمين العام المساعد للدعوة بمجمع البحوث الإسلامية، إن الله سبحانه وتعالى جعل مواسم لتجار الآخرة الذين يريدون الفوز بها من خلال الطاعات.
للحفاظ على الصلاة في أوقاتها ثواب وأجر عظيم، فهي كنز يجب أن يحافظ كل مسلم عليه، إذ روى عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه- أنّه سأل رسول الله صلى الله عليه
كثير منا يخرج كل يوم من منزله لقضاء حوائجه أو الذهاب إلى عمله أو شراء احتياجاته وغيرها من الأمور والأنشطة التي يؤديها الفرد في حياتة اليومية، ولكن يجب
للصلاة على النبي صلي الله علية وسلم فضل كبير وثواب عظيم في كل الأوقات، حيث قال ابن عطية: الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في كل حال واجبة وجوب السنن
نبّهت دار الإفتاء المصرية، الجميع إلى أحد أعمال الخير التي يٌحصد بها أجرًا عظيمًا في أيام الحر الشديد، وهو وضع إناء أمام البيت فى الظل به ماء بارد لحيوانات الشارع والطيور.
عرفت سورة الملك بأنها المنجية من عذاب القبر والمانعة عنه، وواحدة من السور المكية، وهي السورة الأولى من جزء تبارك الجزء التاسع والعشرين، وسورة الملك واحدة