عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قال الأب بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، أن الفنان لطفى لبيب فنان قدير يعشق الفن ويحرص دائما على أن يراه جمهوره في أعمال فنية تليق به كما اعتادوا .
صباح السبت الماضي، تداولت العديد من الصحف والمواقع الإلكترونية، خبر تكريم خمسة من رواد الدراما الكبار، في ختام ما يُسمى مهرجان أيام القاهرة للدراما العربية
علق المطرب الكبير علي الحجار، على الأخبار المُتداولة عن دعوته للتكريم من قبل اللجنة العليا لـ أيام القاهرة للدراما العربية ، مع اسم الكاتب الكبير الراحل
شاركت الفنانة سارة عبدالرحمن، جمهورها عدة صور لها من حفل تكريمها في المركز الكاثوليكي للسينما، على حسابها عبر موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام ، وعلقت
عقد المركز الكاثوليكي للسينما مساء اليوم الجمعة ندوة لصناع مسلسل ليه لأ، وبعد الندوة تم تكريم أبطال العمل الفني، بقاعة النيل للأباء الفرنسيسكان.
كرم المركز الكاثوليكي المصرى للسينما ، المخرج خالد جلال ، وأهدى له مدير المركز الأب بطرس دانيال درع المركز ، تقديرا لدوره البارز فى الحركة الثقافية والفنية،
يُعلّمنا السيد المسيح هكذا: لا تَدِينوا لِئَلاّ تُدانوا، فكَما تَدينونَ تُدانون، ويُكالُ لكُم بِما تَكيلون (متى 1:7-2)؛ إنها آفة العصر: التطاول، مَن
يقام اليوم الجمعة الموافق 11 يونيو فعاليات افتتاح الدورة الـ 69 من مهرجان المركز الكاثوليكى حيث قرر الأب بطرس دانيال رئيس المركز الكاثوليكي المصري للسينما إقامة فعاليات المهرجان في يوم واحد فقط
نحن نعيش عصراً مختلفاً تماماً ومتوتراً فى العلاقات الأسرية، ويرجع السبب فى ذلك لجميع وسائل التواصل الاجتماعى الحديثة التى مزّقت شمل الأسرة وهددت كيانها
نحن نعيش فى عالمٍ غارق فى الماديات والشكوك واليأس، نتيجة الأحداث التى تحيط بنا، حتى أن الكثيرين يُعاتبون الله هكذا: أين معونتك وقدرتك أمام تحديات هذا العالم؟ .
إن أول جريمة حدثت في التاريخ، أخ يقتل أخاه، وهي أقدم تحيّة للصداقة المزيفة أيضاً، مما لا شك فيه أننا كنّا نتوقع ثمرة اللقاء الأول بين الأخوة هي العناق
حرص المركز الكاثوليكي المصري للسينما بزيارة الفنانة حورية فرغلي، وذلك بعد نجاح العملية التي أجرتها في أنفها وعودتها الى مصر بالسلامة.
يحثنا سفر الأمثال على تطهير وصون القلب من كل شر قائلاً: صُن قلبك أكثر من كُلِّ ما تحفظ، فإن منه تنبثق الحياة (أمثال 23:4).
يقول القديس بولس وإنَّا نَعَلُم أنَّ الله يُسَخِّرُ كل شيء لخيرِ الذين يُحبُّونه ( رومية 28 8).
رحلتنا في هذه الدنيا قصيرة جداً مهما طالت، والحكيم مَنْ يعرف كيف يقضيها في أعمال الخير والبر ومخافة الله، لأنه خلقنا ليس لكي نحصر اهتمامنا في الأرض فقط،
يمدح داود النبي الإنسان الذي يشفق على الآخرين قائلاً: "طوبى لمِنَ يَعتني بالمِسكين، يُنَجّيه الربَّ في يوم السوء" (مزمور 2:40).
يقول القديس بولس: "وإنما يَهُمنُّي أَمرٌ واحِد وهو أن أَنْسى ما ورائي وأتقدّم إلى الأمام فأَسْعى إلى الغاية..." (فيلبي 13:3). تحكي إحدى الأساطير القديمة عن خنزير كان يحلو له التمرّغ في الوحل، ...
الله القادر على كل شيء يشددنا بكلماته في المزمور التسعين قائلاً: "منْ يدعوني، استجيب له، أنا معهُ في الضيق، أُخَلِّصُه وأمنحُه مَجْدَاً" (15:90).
"الشعبُ السالكُ في الظلمة أبصرَ نُوراً عظيماً، والمقيمون في أرضِ ظلال الموتِ أَضَاءَ عَلَيهمْ نُورٌ" (أشعياء ٩:٢). تأتي أعياد الميلاد والعام الجديد مُلبَّدة بسحابة ڤيروس كورونا ...
يحثنا السيد المسيح بقوله: "وصيتي هي: أحِبُّوا بَعضكم بعضاً كما أحَببتُكم. ليس لأحَدٍ حُبٌّ أعظم من أن يبذل نفسه في سبيل أحبَّائِه" (يوحنا 15: 12-13).