عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
شرع الله تعالى الذِّكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: (أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ)، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكرُه عند الانتهاء من الصلاة.
يجب التقرب إلي الله تعالي بالدعاء والذكر والاستغفار في كل وقت وحين، لذلك يجب أن يحرص كل إنسان على قراءة الأذكار حتي وقت النوم.
أذكار الصباح هي الأذكار المخصصة التي يذكرها المسلم يومياً عند طلوع الشمس، وقد وعد الله المسلم الذاكر لها بجزيل الأجر والثواب، فقد حثنا جل وعلا على ذكره
دعانا الرسول الكريم، لترديد دعاء سيد الاستغفار، لأنه يفتح الأبواب المغلقة، ويجعل العبد في راحة وصفاء، ودعاء سيد الاستغفار هو دعاء وذكر من الأذكار التي
الرزق من أكثر الأمور التي تشغل تفكير الإنسان، فتراه يعمل ويجتهد ويبذل قصارى جهده من أجل توفير كل احتياجاته، ويدعو الله تعالى لزيادته والبركة فيه، فنحن
يجب التقرب إلي الله سبحانه وتعالي في كل وقت وحين بالدعاء والذكر والصلاة والاستغفار، وذلك لما له من
من أحب الأعمال التي تزيد من صلة العبد بربه الصلاة والاستغفار والأذكار والدعاء، لذلك يجب المداومة على هذه الأعمال لنيل رضا الله سبحانه وتعالي والرسول، ولكن
أذكار الصباح هي الأذكار المخصصة التي يذكرها المسلم يوميًا عند طلوع الشمس، وقد وعد الله المسلم الذاكر لها بجزيل الأجر والثواب، فقد حثنا جل وعلا على ذكره
من يذهب لقضاء عمرة وزيارة بيت الله ورسوله، يرجع من العمرة وكأنه قد ولد من جديد، ليس عليه أي ذنوب أو معاصي صغيرة، فالعمرة تمحو الذنوب والمعاصي عدا الكبائر،
الإنسان دائمًا ما يخطئ، ويتوب ثم يعود ويخطئ مرًة أخرى، فهذا من الطبيعي، فالإنسان الطبيعي هو الذي يخطئ ثم يتوب، فقال الرسول-صلى الله عليه وسلم- في حديثه: كل ابن أدم خطاء وخير الخطائين التوابون ،
يعرف الاستغفار في اللغة بأنه هو عملية طلب المغفرة بالمقال والفعال أما تعريفه عند الفقهاء فهو يعني سؤال لله عز وجل المغفرة وكذلك الستر أي التجاوز والغفران
كل الأشخاص تخطأ، فلا يوجد أي إنسان على وجه الأرض لا يخطأ ولا يفعل أي ذنوب، بل من صفات الإنسان الطبيعي هو الخطأ والاستغفار والتوبة لله -عز وجل
هدف كل مسلم ومسلمة في هذا الحياة الفوز برضا الرب، فعلينا أن نعبد الله ليرضى عنا، وليس ليعطينا فإذا رضا عن عبده أدهشه بعطاءه، فعلى المسلم أن يصبر على قضاء
وردت العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية اليت تحث على المداومة على الأذكار والتقرب إلي الله تعالي
تعد الغيبة كبيرة من الكبائر التي حرمها الله -عزوجل- علينا، فقد قال الله -عزوجل- في كتابه الكريم وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ، ويقول رسول الله -صلى
أن الله يحب العبد التائب، الذي لا يستسلم لوسوسة الشيطان، حتى اذا ارتكب المعاصي يستعفر الله ويطلب منه العفو والمغفرة، لذلك ستعرض بوابة دار الهلال أدعية
هناك فرق بين التوبة والاستغفار، ولا شك أن كثير من الأشخاص يرتكبون الكثير من الذنوبالتي تحتاج إلي التوبة والاستغفار وتركها وعدم الرجوع إليها مرة أخري، وفي
وردت العديد من الأحاديث عن النبي صلي الله عليه وسلم لتبين فضل التسبيح والاستغفار، لما لهم من فضل كبير وثواب عظيم، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال : أحاديث النبي عن التسبيح والاستغفار كالآتي: