عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
تماشيا مع سياسة عرض الأعمال الدرامية الرمضانية الجديدة لهذا العام (2024)ذات الـ 15 حلقة
لن أزيد على مقولة المفكر الاستراتيجى اللواء سمير فرج فى ليلة حب الإعلامى الكبير مفيد فوزى- يرحمه الله- بالمركز الكاثوليكى
من المؤكد أنك سمعت موسيقى خالدصبرى أول عازف بان فلوت فى مصر والعالم العربى- وأنت فى طريقك للعمل من خلال الأتوبيسات المكيفة أوالباصات بين المحافظات أومحطات القطارات المختلفة
بعد انتهاء مولد السيدة زينب رضى الله عنها- وسط مئات الآلاف من المحبين لـ آل البيت ،وللسيدة المشيرة رئيسة الديوان بشكل خاص
مَنْ لَا يَرْحَمْ ..لَا يُرْحَم .. حديث صحيح شريف رواه إمامان البخارى ومسلم ، عن سيدنا وجدنا وحبيبنا وشفيعنا نبينا محمد صلوات الله وسلامه عليه أفضل خلق الله ،وحديث آخر عنه جاء فيه
فى خضم المشهد الملتهب ،وسلسلة الانتهاكات في غزة خرج علينا اسم الكاتبة والإعلامية والمؤرخة الكبيرة ،عضومجلس النواب السابق د.لميس جابر
دون مبالغة عندما يُذكر اسم النجم القدير د.يحيى الفخرانى .. على الفور تحترمه،وتقدر فنه وتاريخه المجيدالطويل..وهذا الفعل من النادر أن يحدث مع فنان بحجم موهبته وجماهيريته الكبيرة وحب الناس
،هو رمانة ميزان أى عمل فنى جديد يشارك فيه،.. و عم صلاح عبدالله، كما يحب أن يناديه أصدقاؤه ،وعشاق فنه الجميل ،وجمهوره الحبيب يعد امتدادا طبيعيا لجيل
فى جلسة جمعتنى مع الصديق، النجم كمال أبورية، فى بيته بالسادس من أكتوبر، دارالحوار فى أمور كثيرة، خاصة وعائلية وفنية وثقافية، وكان من بينها الحديث عن العندليب
الديفا سميرة سعيد ،تدهشنادوما بكل أعمالها الفنية الجديدة،تغيّرجلدها الفنى باستمرار،جريئة ،ومغامرة فى الوقت نفسه، و مجددة و مختلفة ،والأهم أنها ماشاء
نجمنا الكبير(كمال أبورية) هو أحد نبلاء عالم الفن .. رسام ماهر ضل طريقه إلى عالم الفن
تتمتع بحس كوميدى عال،ومهارة كبيرة فى عالم التمثيل لاغبار-على ذلك،ولدت وسط الكبارفى المعترك الفنى إن جازالتعبير-،حتى أصبحت واحدة منهم،تؤمن بموهبتها جدا
مع كل عمل جديد يثبت لنا دوما نجمنا المحبوب طارق لطفي بأنه مثال يحتذى به للفنان المحترم الحقيقى الواعى المغامر المتجدد إلى آخره، بكل ما تحمله
نفتخر ونعتز دوما بـ كبير العائلة الفنية فى مصر والعالم العربي عضو مجلس الشيوخ - د.يحيى الفخرانى خلقا ومقاما - بوجوده بيننا ربنا يحفظه ويمتعه
بادىء ذى بدء..كل التحية والتقديرلكل الذين تألقوا وأمتعونا وأضفوا السرورعلى قلوبنا فى دراما رمضان لهذا العام(2023)..وكما تعودنا فى مقالى السنوى المتواضع
نجح (حمادة هلال ) بلا شك فى أن ينضم إلى لوحة الشرف الذهبية التى يشرف بها-الإعلام الكبار- من النجوم البارزين ،الذين لن يتكرروا مرة أخرى
مثلما يوجد من الممثلين المتواضعين فنيا .على الساحة الفنية، هناك أيضا فى الوقت نفسه الأساتذة ،القديرون ،البارزون ،الواعدون ،المخضرمون ،الموهوبون ،الذين
فى كل مرة فى نفس هذا التوقيت من كل عام - وبخاصة قرب الانتهاء من ماراثون رمضان السنوى للأعمال الرمضانية الدرامية
الكتابة عن عم صلاح عبدالله، ليست بالسهولة التى يتصورها البعض لأسباب كثيرة ،منها هو قارىء نهم ،- وفنان مثقف- رغم عدم مسئوليته عن تلك العبارة الرنانة التى التصقت به
نعم ..ريهام عبدالغفور- كماجاء فى عنوان مقالى المتواضع، تستحق عن جدارة واستحقاق أن يصاحبها هذا اللقب بنت الأصول