5-10-2022 | 11:23
كتبت: ابتسام أشرف
يمكن أن تبدأ الإكزيما في مرحلة الطفولة أو المراهقة أو البلوغ - ويمكن أن تتراوح من خفيفة إلى شديدة.
يمكن أن تساهم العديد من العوامل في الإصابة بالإكزيما ، بما في ذلك التفاعل بين بيئتك وجيناتك عندما تقوم مادة مهيجة أو مسببة للحساسية من خارج أو داخل الجسم "بتشغيل" جهاز المناعة ، فإنها تنتج التهابًا أو تهيجًا على سطح الجلد.
يسبب هذا الالتهاب الأعراض الشائعة لمعظم أنواع الأكزيما ويمكن أن يؤدي لتجاعيد الجلد ، وخاصة مناطق الإنحناء خلف الركبتين والمرفقين والساقين ومناطق أخرى من الجلد التي تحتك ببعضها البعض إلى حدوث تهيج.
هناك أيضًا مكون وراثي محتمل للإكزيما، بجانب
• التعرض الطويل للهواء الجاف أو الحرارة الشديدة أو البرودة
• بعض أنواع الصابون والشامبو وحمام الفقاعات وغسول الجسم ومنظفات الوجه.
• منظفات الغسيل ومنعمات الأقمشة مع إضافات كيميائية.
• بعض الأقمشة مثل الصوف أو البوليستر في الملابس والشراشف.
• منظفات ومطهرات الأسطح
أما عن أبرز
أعراض الإكزيما فهي
• جفاف الجلد.
• الحكة التي قد تكون شديدة وتكون مضاعفة عن الحكة المعتادة.
• بقع حمراء إلى رمادية مائلة إلى اللون البني، وخصوصًا على اليدين والقدمين والكاحلين والمعصمين والعنق وأعلى الصدر والجفون وداخل ثني المِرفَقين والركبتين وعند الرضَّع في الوجه وفروة الرأس.