عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ألقى فضيلة أ.د أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، درس التراويح اليوم الثلاثاء بالجامع الأزهر في سادس أيام شهر رمضان الفضيل، حيث عبر
أوصانا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بأن نستفتح يومنا بذكر الله؛ حتى نكون في ذمة الله ورعايته وننال الخير كله، المحافظة على أذكار الصباح والمساء فيها
يجب أن نبدأ يومنا بذكر الله؛ حتى نكون في حفظ الله ورعايته وننال الخير كله، فالمداومة على أذكار الصباح والمساء فيها مغفرة للذنوب وزيادة في الحسنات، وطمأنينة
قد يتعرض الكثير منا للاكتئاب وضيق في الصدر، لذلك يجب على العبد المسلم أن يسعى دائما للوصول إلى انشراح الصدر وأمانه وطمأنينته، ويمكن تحقيق ذلك بالعديد من
كثير منا يمر بظروف ومشاكل يومية قد تجعل الإنسان يشعر بضيق في الصدر وعدم الراحة، ولكن يظل الله سبحانه وتعالي رحيم بعباده وقادر على كل شئ، فيجب على كل إنسان
التقرب إلي الله تعالي بالصلاة والدعاء وتلاوة القرآن الكريم لها فضل وثواب عظيم عند الله، ويجب على كل مسلم المدوامة عليها كي ينشرح صدره ويسعد في حياته، وفي
للقرآن الكريم العديد من الفضائل والثواب، فهو سبب لدخول الجنة والنجاة من النار، كما أنه سبب لراحة القلب وانشراح الصدر وطمأنينة البال، لذلك يجب المداومة
القرآن الكريم هو كلام الله -عزوجل-، عند تلاوته يكون انشراح للصدر وسلامًا للنفس، ومن وصل القرآن لقلبه حقيقة فإنه يخشع له ويتأثر به قلبه، وفي هذا السياق
للاستغفار فضل عظيم وثواب كبير عند الله، حيث وردت العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تحث على الاستغفار، لما له من أهمية كبيرة في انشراح الصدر وسعة الرزق وغفران الذنوب
يمر الكثير منا بالعديد من الضغوطات والمشاكل والهموم، ونبحث عن الوسائل التي يمكننا بها التخلص من كل هذه الهموم والضغوطات، ولكن يظل التقرب من الله سبحانه
قد يتعرض الكثير من الأشخاص للاضطراب النفسي والاكتئاب، ولكن يمكن التخلّص من الاكتئاب باللجوء إلى القرآن الكريم تلاوةً وتدبراً، مما يؤدي إلى انشراح الصدر وطمأنينته،
كثير منا قد يتعرض لظروف وأحداث تجعله يصاب بالهم والحزن، والشعور باليأس والإحباط، لذلك يجب التقرب إلي الله تعالي والصبر والدعاء لتفريج الهموم وإنهاء الحزن،
القرآن الكريم ملئ بالسور العظيمة، ويكون دايما لكل سورة من سور القرءان الكريم العديد من الفضائل عند قراءتها فسورة الدخان تقرا لتغفر الذنوب، وسورة الفتح
ليس مننا أحد لا يخطئ ولا يفعل الذنوب والمعاصي، بل جميع الأشخاص تخطئ، ولا احد معصوم من الخطأ إلا الأنبياء والرسل، فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- كل بني
بالتقرب إلي الله وعبادته والدعاء تزال الهموم وتنفرج الكروب وينشرح الصدر ويرزق الإنسان براحة القلب، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، دعاء لراحة القلب وانشراح الصدر كالآتي:
قد يشعر الكثير بالضيق والحزن، ولكن بالدعاء والتقرب إلي الله تنفرج الكروب وتزال الهموم، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، أفضل الأدعية لراحة النفس وطمأنية القلب وانشراح الصدر كالآتي:
تعد قراءة القرآن الكريم والاستماع له راحة للقلوب والنفوس، بالإضافة إلى أنه سبب لانشراح الصدر والشعور بالسكينة والهدوء، لذلك يجب على كل مسلم المداومة والمواظبة
لبر الوالدين فضل عظيم وثواب كبير، فبه ينال العد محبة الله والسول، كما ينال أجر الجهاد في سبيل الله، وبر الوالدين يأتي في المرتبة الثانية في الأهمية بعد
لاشك أن كل فرد يواجه العديد من الأشياء والأمور الصعبة في حياته، وفي كثير من الأوقات قد يؤدي ذلك إلى شعوره بالهم والحزن واليأس من الحياة وفقدان الأمل، ولكن
تعد أذكار الصباح والمساء من أحب الأعمال التي يمكن أن بيدأ بها المسلم يومه وينهيه بها، فللأذكار فضل عظيم وثواب أكبر، وتحصن العبد من كل مكروه، وسبب دخوله