عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
وكأنها ليلة بلا سند ولا حبيب ولا قريب؛ لمجرد أنها آخر الأيام؛ فلم يتعامل معها أحد كيوم يحمل تاريخ الحادى والثلاثين من ديسمبر فحسب، وقد يكون ذلك قدرها؛