عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مع غروب شمس اليوم، ينتهي شهر رمضان، ويستقبل المصريون ليلة العيد والتي فيها يبدأ الكثيرون ترديد تكبيرات العيد اقتداءا بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وكشفت
يستعد المصريون لآداء صلاة عيد الفطر، ابتهاجًا بقدومه، بعد تمام شهر رمضان الكريم، ويلتزم الناس بآداب الصلاة، ويقومون بالغسل والتطيب ولبس أجمل الثياب، كما
تعد تكبيرات العيد أحد السنن المستحبة لاستقبال عيد الأضحى المبارك، فهى أحد مظاهر الاحتفال ونشر البهجة بين جموع المسلمين، فالتَّكبير يعني التَّعظيم، والمراد
قبل ساعات قليلة من استقبال أول أيام عيد الأضحى، زادت عمليات البحث عن تكبيرات العيد، وهي من السنن المستحبة لاستقبال العيد، كما أنها أحد مظاهر الاحتفال به،
أيام قليلة تفصلنا عن أول أيام عيد الأضحى المبارك وذلك بعد أعلنت المملكة العربية السعودية، ثبوت رؤية هلال شهر ذي الحجة، وتحديد يوم 9 يوليو المقبل، لأول أيام عيد الأضحى المبارك
تكبيرات العيد من السنن المستحبة لاستقبال عيد الفطر المبارك، وهو أحد مظاهر الاحتفال به، وصيغة تكبيرات العيد كاملة، اعتاد المصريون منذ قديم الزمن على ترديدها احتفالًا بالعيد.
مع مغيب شمس اليوم تبدأ ليلة العيد، والتي يسن فيها ترديد تكبيرات العيد سواء بشكل فردي أو في جماعة، ويبحث الكثيرين عن صيغة تكبيرات العيد كاملة، وهي الصيغة التي يرددها أهل مصر من قرون طويلة.
هناك الكثير من صيغ تكبيرات العيد التي يرددها المسلمون احتفالا بقدوم عيد الفطر المبارك أو عيد الأضحى، منذ بداية ليلة العيد وحتى صلاة العيد، فيما أوضحت دار الإفتاء الصيغة المستحبة لتكبيرات العيد.