عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
بدأت محكمة الجنايات أولى جلسات محاكمة الطفل المتهم بدهس الطبيب محمد الشربيني، ما أدى إلى وفاته وإصابة طبيب آخر بجروح خطيرة في منطقة التجمع الخامس بالقاهرة
وصلت منذ قليل أسرة المجني عليه الطبيب محمد الشربيني، الذي لقى مصرعه في حادث، بواسطة صغيران كانا يقودان سيارتين برعونة إلى محكمة الأميرية لحضور أولى جلسات محاكمة المتهم.
عند اكتشاف مكتبة أشور-بانيبال على الضفة الشرقية لنهر دجلة شمال الموصل مباشرةً، عثروا على آلاف الألواح الطينية التي تعود بنا إلى واحدٍ من أقدم مصادر
في إطار حفل افتتاح مؤتمر التكنولوجيا والترجمة وتعليم اللغات ، ألقى الدكتور محمد الشربيني، نائب رئيس جامعة الأزهر لشؤون التعليم والطلاب، كلمة تحدث فيها
تنطلق اليوم السبت، منافسات الدور نصف النهائي ببطولة ألمانيا المفتوحة للاسكواش، والتي تستضيفها مدينة هامبورج الألمانية خلال الفترة بين 3 إلى 7 أبريل الجاري،
إنهم يَدهشون..فلا يتوقَّف سيلُ دهشتهم، وتعلو وجوهَهم ملامحُ الاستغراب الممزوج بالغيظ، ولعلهم تتردَّد هواجسُهم في صدورهم قبلما تقول شفاههم.. ماذا نفعل مع
كانت كثيراً ما تُطيل النظرَ إلى وجهي ثم تقول: عندما أموت..أنتَ أكثرُ مَنْ سأشتاق إليه فأضاحكها مُحاوِلاً ابتلاع حزني وإخفاءَ ما يتفلَّت من عيني رغم محاولاتى الدائبة ببعض التجلُّد...
ولم تزل فلسطين نشيدَ الحرية الباقي على فم الإنسانيةِ المنادي بالحرية والكرامة لكل بني البشر.. لم تزل فلسطين تحلم بالنهار الحقيقي؛حيث تتنفَّس فيه الصعداء
أنْ يموت طفلٌ بسوء التغذية..فتلك وصمةُ عارٍ تَصِمُ مَنْ حوله: أفرادًا ومجتمعًا..أليس ذلك ما صدَّعوا رؤوسَنا به عن حقوق الطفل من فوق منصات الأمم المتحدة
علق الإعلامي أحمد موسى، على إصدار محكمة أمن الدولة، برئاسة المستشار محمد الشربيني، وعضوية المستشارين غريب عزت، ومحمود زيدان، قرارًا يقضي بإعدام الإرهابي
أجلس كي أكتبَ..ماذا أكتبُ ما جدوى القولْ / يا أهلي..يا بلدي..يا شعبي
كمثْلِ باقاتٍ من الياسمين كان يفترش صفحة السماء يطير بلا خوفٍ، ويحطُّ بلاخوفٍ،ويقترب من الناس في الساحات والميادين طالما استشعر منهم ألفةً وترحيباً بوجوده،
يقول الدكتور محمد الشربيني استشاري الذكورة أنه هناك فوائد و عيوب للكشف المبكر عن سرطان البروستاتا
وما كان عنترة بن شداد شيئاً دخيلاً على الجسد العربي، فلقد وُلِدَ في مجتمعٍ قبَليٍّ يحتفي أشد الاحتفاء بمظاهر القوة وعناصرها التي تضمن السيطرةَ وحِفْظَ
ألم يعدْ لنا نحن- بني العروبة- سوى الطنطنة على منابر الكبرياء اتكاءً على تاريخنا السالف..؟ أم أن شعلةَ الأنفةِ العربيةِ ما زالت تتأجَّج في أركان نفوسنا
إيَّاكَ أن تتصوَّرَ أنَّك وإن ملكْتَ كلَّ أسبابِ القوة أنْ تُزحزِحَ شعباً مؤمناً بعدالة قضيته وشرعيةِ كفاحه.. هذا مُحالٌ. ، وإن حاصرتْه أسبابُ الهزيمة،
(تقدَّموا..تقدَّموا/كلُّ سماءٍ فوقَكمْ جَهَنمُ/وكلُّ أرضٍ تَحتَكمْ جَهَنمُ /تقدَّموا..يموتُ منَّا الطفلُ والشيخُ..ولا يستسلمُ/وتسقطُ الأمُّ على أبنائها
لا أذكر مَرّةً وقفتُ بين يديها إلا وتنتابني رغبةٌ عارمةٌ في أن أطيل القعود؛حيث تختلط مشاعرُ البوح التي تتبدّى في أحرفي المقطَّعةِ بدموعي المتساقطةِ رغماً
مجرَّد أن تحين منك التفاتةٌ لا تزيد عن ثوانيَ معدودةٍ نحو شاشة التلفاز أثناء التغطية الإعلامية لما يجري يومياً في قطاع غزة الباسلة تنقلك مَشَاهد الدمار