عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
فى العام السادس للهجرة بعث رسول الله صلي الله عليه وسلم 6 رسل فى يوم واحد إلى الحكام في العالم، يعرض عليهم سماحة الإسلام، ويطمئنهم أنه رسالة سلام مع الله
قال مركز الأزهر للفتوى الإلكتورنية، إن أداء الصلاة على وقتها من أفضل وأحب أعمال المسلم إلى الله سبحانه، ولأدائها في المسجد جماعةً فضلٌ عظيمٌ؛ مستدلًا بقول
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية حول حكم إهانة الزوج لزوجته، ورد دار الإفتاء أنه لا يجوز للرجل أن يهين زوجته أو يضربها، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالعديد من الهاشتجات دفاعاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أبرزها إلا رسول الله و عاقبوا زكريا بطرس، إذ خرج الأخير علي
ميز الله المؤمنين والأشخاص الصالحة عن الكاذبين والمنافقين بالصدق وقول الحقيقة، بينما خص الله المنافقين بالكذب وقول الزور، والكذب من أبشع الصفات التي يتسم
من رحمة الله -تعالى- بخلقه؛ بأن خلقهم على الفطرة التي ترشدهم إلى الحق، وأنزل القرآن ليكون مرشدنا في هذه الحياة، حيث تعتبر آية الكرسي أعظم آية في القرآن
حث النبي -عليه الصلاة والسلام- صحابته الكرام على تعلم الكِتابة بعد انتشار الإسلام؛ لحاجة الإسلام إلى كتَاب للوحي، ولِأُمور الدولة، ولولا قيام الصحابه بتدوين
أوصانا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بقراءة سورة الكهف في يوم الجمعة، فمن قرأها كانت له نورًا بين الجمعتين، وفي هذا الصدد ستعرض بوابة دار الهلال الحكمة
من رحمة الله بنا أن فضل بعض الأزمان على بعض، وفضل بعض الأيام على غيرها، ليصبح يوم الجمعة خير الأيام مقارنة بأيام الأسبوع الأخرى، حيث قال رسول الله -صلى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله إذا أحب قومًا ابتلاهم فمن
وضح الإسلام أن القبر هو منزلة من منازل الآخرة ، و هو الحياة البرزخية بين الحياة الدنيا و الحياة الآخرة ، و إن القبر إما أن يكون روضة من رياض الجنة و إما
يسعى كل مؤمن إلى حب الله -تعالى-، طالبًا رضا الله -سبحانه وتعالى- والفوز بجنته، ولكن يجب على أن يحب الله بكل صدق، تاركًا كل ما لا يحبه الله من معاصي وكبائر،
يعتبر الوضوء شرطًا لصحة الصلاة؛ إذ لا تجوز الصلاة من غير وضوء، فقد قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: لا تُقبَلُ صلاةُ أحدِكم إذا أحْدَثَ حتى يَتَوَضَّأَ
من رحمة الله بنا أن فضل بعض الأزمان على بعض، وفضل بعض الأيام على غيرها، ليصبح يوم الجمعة خير الأيام مقارنة بأيام الأسبوع الأخرى، حيث قال رسول الله -صلى الله عليه وسلّم-: خيرُ يومٍ طلعت عليه الشَّمسُ
من كرم الله عزوجل- تعالى على عباده، أن ميز الله بعض الأيام والأوقات للعبادة عن بعضها البعض، حيث يقوم فيها العباد بالأعمال الصالحة التي تقربهم من خالقهم
أوصانا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بأن نستفتح يومنا بذكر الله؛ حتى نكون في ذمة الله ورعايته وننال الخير كله، المحافظة على أذكار الصباح والمساء فيها
سورة الفتح هي السورة التي قرأها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عند ذهابه لفتح مكّة
عرف علماء اللغة والتفسير الغيبة بأنها ذكر المرء لأخيه بما يعيبه ويكرهه، وعرفها لنا رسول الله صلوات الله وسلامه عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال:
تعد سورة فاطر من السورة المكيّة التي نزلت على رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قبل الهجرة، وتحتلّ المرتبة الثّالثة والأربعون في ترتيب نزولها، وقد نزلت
صلاة الشروق هي من النّوافل التي داوم عليها رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- وحثّ عليها الصّحابة رضوان الله تعالى عنهم-، فقد رُوي عن أبي الدّرداء رضي الله