عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أذكار الصباح هي الأذكار المخصصة التي يذكرها المسلم يوميًا عند طلوع الشمس، وقد وعد الله المسلم الذاكر لها بجزيل الأجر والثواب، فقد حثنا جل وعلا على ذكره
من أعظم العبادات عند الله عزوجل- هو الدعاء، فالله أقرب إلى عبده من حبل الوريد، حيث قال الله سبحانه وتعالى- وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ، ولكن هناك آداب للدعاء يجب الالتزام بها
أن الله عزوجل- يحب العبد الأواب التواب، والذي يعود إلي الله ويستغفر عن ذنوبه مهما ارتكب من ذنوب ومعاصي، وفي هذا الصدد ستعرض بوابة دار الهلال صيغ كثيرة ومختلفة لأذكار للتوبة
فرض الله -سبحانه وتعالى- الحجاب على المسلمات، وجعل الحجاب فرض عليهن، وأن من لا يفعل ذلك يقع عليه إثم وذنب
من يذهب لقضاء عمرة وزيارة بيت الله ورسوله، يرجع من العمرة وكأنه قد ولد من جديد، ليس عليه أي ذنوب أو معاصي صغيرة، فالعمرة تمحو الذنوب والمعاصي عدا الكبائر،
من أسماء الله الحسنى العادل، فالله عادل في كل الأشياء، وأنه يعدل بين الذكر والأنثى في الحقوق والواجبات، فكما أن الله جعل للذكر نصيب في الميراث فجعل أيضًا
تساءل الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامي، كيف يكون شخص حافظ القرآن ويزعل زوجته؟ أو يكون مصلي للتراويح ويقوم يفعل ذنوب، لافتًا إلى أن أهل الدين والمسلمين جيدين أنتو ناس زي الفل .
باب التوبة مفتوح للمذنبين جميعاً، إذ يقول الله -تعالى- في كتابه: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ
يعرف الاستغفار في اللغة بأنه هو عملية طلب المغفرة بالمقال والفعال أما تعريفه عند الفقهاء فهو يعني سؤال لله عز وجل المغفرة وكذلك الستر أي التجاوز والغفران
كل الأشخاص تخطأ، فلا يوجد أي إنسان على وجه الأرض لا يخطأ ولا يفعل أي ذنوب، بل من صفات الإنسان الطبيعي هو الخطأ والاستغفار والتوبة لله -عز وجل
الذنوب والمعاصي هي التي تعكر صفو المؤمن وحياته، فلا مهلك للإنسان في الدنيا والأخرة سوى ارتكاب الذنوب والمعاصي، وفي هذا الصدد ستعرض بوابة دار الهلال أثار المعاصي على حياة الإنسان
يعد باب الأيمان من أهم الأبواب الفقهية لأن بعض الأيمان تعد من الكبائر التي توقع صاحبها في الاثم ومنها اليمين الغموس التي تعد من كبائر الذنوب، فعن عبد
اللقطات الطريفة بين الحيوانات وأصحابها من أكثر ما يجذب رواد السوشيال ميديا ومن هذه اللقطات فيديو تم تداوله بشكل كبير وفيه تظهر هذه اللحظة المرحة التي تحول
وردت العديد من الأدعية في القرآن الكريم، وتعتبر هذه الأدعية لها العديد من الفضائل والثواب، لذلك يجب أن يداوم عليها الإنسان في حياته، وفي هذا الصدد، تقدم
من علامات حب الله عز وجل- للعبد إعطائه قلب حي يأنب ضميره إذا فعل أي ذنب، وكثير منا من كثرة الذنوب التي ارتكبها يشعر بثقل في قلبه؛ فيريد أن يصلح نفسه
من أخطر الأمراض التي قد يصاب بها القلب هو الرياء، وقد حذرنا الله من الرياء؛ لأنه لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصًا لوجهه الكريم، فيعتبر الرياء من أكبر
من أخطر الأمراض التي قد يصاب بها القلب هو الرياء، وقد حذرنا الله من الرياء؛ لأنه لا يقبل من العمل إلا ما
إصلاح النفس بداية إصلاح المجتمع، يجب على كل مسلم ومسلمة تقوية العلاقة بينه وبين ربه، فلا يتهاون أبدًا في
لقد ولد في مكة في شهر ربيع الأول من عام الفيل قبل ثلاث وخمسين سنة من الهجرة (هجرته من مكة إلى المدينة)، ما يوافق سنة 570 أو 571 ميلادياً و52 ق هـ، وعندما
يسعى الإنسان المسلم إلى نيل رِضا الله تعالى ورضوانه، واجتناب ما يُغضبه ويسخطه من القول والعمل، وذلك لأن نيل رضا الله واجتناب غضبه وسخطه يحقق للنّفس الإنسانية