عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
خلق الله الإنسان وخلق رزقه معه، وهو جنين في بطن أمه، كتب الله له رزقه، وكتب مصيره في المستقبل أسعيد هو أم تعيس، والرزق لا يكون في المال فقط، بل الرزق يكون
لا يقتصر الرزق على وجود المال فقط، بل يتسع ليشمل أشياء عديدة، قد يكون شخص رزقه في المال الكثير، وشخص أخر رزقه في عمل ووظيفة جيدة، وأخر يكون رزقه في زوجة
من المعروف أن يوم الجمعة من أجمل أيام الأسبوع، وأنه يوم مليء بالبركة والخير والرزق، وأنه يوم يُكثر فيه الدعاء، ومن المعروف لدى كثير من الأشخاص أن الموت يوم الجمعة ما هو
أمرَ الله سبحانه وتعالى عباده المؤمنين بأن يذكروه ذكرًا كثيرًا وأن يلازموا الأذكار في حياتهم؛ لقوله تعالى-: يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرًا
يجب على كل إنسان التقرب دائما من الله تعالي بالأعمال اصلالحة والدعاء والصلاة والأذكار، فكل ذلك له العديد من الفضائل والفوائد، فالإنسان الذي يداوم على ذكر
الدعاء هو سلاح المؤمن للجوء إلى الله لقضاء حوائجه وفك كربه وهمومه، من كان في حاجة ليحقق الله له ما يتمنى فعليه أن يدعى الله، لذا يبحث كثيرون عن دعاء قضاء الحاجة وجلب الرزق لتحقيق كل ما يتمنونه.
للقرآن الكريم العديد من الفضائل، لذلك يجب الحرص على تلاوته لنيل الأجر والثواب العظيم، فهو سبب لجلب الرزق وطرح البركة وتحصين النفس من الشيطان وغيرها من
للقرآن الكريم فضل وثواب كبيرة، لذلك يجب على كل مسلم المداومة على تلاوته يوميا، فهو سبب لراحة البال وطمأنية القلب، كما أنه سبب للنجاة من النار ودخول الجنة
يعتبر الأبناء ثمرة الآباء ولا بد لكل أب أن يحافظ على تلك الثمرة التي قد رزقه الله عز وجل إياها وللمحافظة على تلك الثمرة وضع الإسلام عدة حقوق للأبناء يجب
للقرآن الكريم العديد من الفضائل، وبتلاوته يسعد المسلم وينال رضا الله، كما أنه سبب لتحصيل الرزق والبركة، ومن أسباب النجاة من النار ودخول الجنة، ولكن قد
الله سبحانه وتعالي رحيم بعباده ويرزقهم، ولكن يجب دائما الثناء والحمد على نعم الله التي لا تعد ولا تحصي، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، أسباب زيادة الرزق كالآتي:
الصلاة عماد الدين، كما أن المدوامة على تأديتها في أوقاتها يجلب الرزق ويطرح البركة ويزيد من صلة العبد بربه، كما أن هناك العديد من الأدعية التي كان يرددها النبي في الصلاة
للقرآن الكريم فضل وثواب كبير، وعلى كل مسلم المدوامة على تلاوته وتجبر آياته وفهم معانيه، فهو سبب لدخول الجنة والنجاة من النار وجلب الرزق والبركة والتحصين
قديمًا كان من ينجب بنت أو حين يعلم أن جنس المولود أنثى يحزن بشدة، وعلى العكس يفرحون فرحًا شديدًا حينما يعلمون أن المولود ذكر، تخيلًا منهم أن الولد هو السند
لصلاة الفجر فضل وثواب كبير، كما أن المسلم الذي يحافظ على تأديتها تفتح له أبواب الرزق والبركة ويكون في ذمة وحفظ الله طوال اليوم، حيث يقول النبي صلى الله
يجب على كل إنسان أن يبدأ يومه بذكر الله والثناء عليه والتقرب إلي الله بالدعاء، فبذكر الله يتحصن الإنسان من كل الشرورو وتنفتح أمامه كافة أبواب الرزق، وفي
صلاة الشروق هي صلاة النافلة التي تُصلّى عند ارتفاع الشمس بمقدار رمح، ويُنهى عن الصلاة منذ طلوع الشمس وحتى ترتفع قيد رمح، وصلاة الشروق هي نفسها صلاة الضحى،
ضرورة على كل مسلم أن يقول أذكار الصباح كاملة للحفظ والرزق، وتبقى الأذكار حصن المسلم، والملاذ الآمن لكل من لجأ إلى الله تعالى يطلب منه العون والحفظ والرزق في يومه.
المداومة على قول أذكار الصباح والمساء لها فوائد وفضائل عظيمة عند الله سبحانه وتعالي، كما أنها تساعد على جلب الرزق والتقرب من الله تعالي والتخلص من الهم
هناك الكثير من الأدعية التي تقال في الصباح، حتى تبدأ يومك بذكر الله، وتحل البركة عليك في كل خطواتك ويزيد رزقك، لذا فمن كم المفضل أن تردد دائما دعاء الصباح للرزق والفرج.