عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مع حلول اليوم السابع من رمضان 1443، يبحث الكثير من الصائمين عن دعاء اليوم السابع من رمضان، حيث يستحب في هذا الشهر الفضيل الإكثار من الدعاء والطاعات لما
دعاء اليوم السادس من رمضان، هو من صيغ الدعاء الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم في أدعية أيام رمضان، ويستحب الدعاء طوال أيام رمضان وتحري أوقات استجابة الدعاء ومنها وقت الإفطار.
الدعاء هو سبيل المؤمن للتضرع إلى الله سبحانه وتعالى في هذه الأيام من شهر رمضان المبارك وسائر أوقات العام طلبا للعفو والمغفرة وتحقيق الأمنيات، وورد العديد
من السنن المستحبة وقت الإفطار تعجيل الفطر، والإفطار على تمر كما ورد في السنة النبوية، وكذلك الدعاء عند الفطر، لما في شهر رمضان المبارك من فضل كبير وأوقات
من السنن المستحبة وقت الإفطار في شهر رمضان الدعاء وقت الفطر، حيث ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه للصائم عند فطره دعوة لا ترد، ومن الأدعية التي يحرص
ورد في السنة النبوية عدد من صيغ دعاء اليوم الثاني من رمضان، وغيره من صيغ أدعية أيام رمضان، في ظل فضل الدعاء الكبير وقدرته على تحقيق المعجزات وحرص الكثير
يعد الدعاء من أفضل العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه، خاصة في شهر رمضان الكريم، بما فيه من خير وفضل عظيم وأوقات استجابة الدعاء، وهناك العديد من صيغ
الدعاء من الأمور التي لا يتخلى عنها المواطنون على مدار يومهم، وتحديدًا في كل صلاة خاصة صلاة الفجر لأنه التوقيت الأقرب لاستجابة الدعاء،
سورة الفاتحة تعد من أعظم سور القرآن الكريم، بحسب ما جاء في نصوص كثيرة بالسُنة النبوية الشريفة، بل أن فضل سورة الفاتحة بلغ عِظمه خاصة وأنه ارتبط بعبادة
سورة الإخلاص من أفضل وأعظم السور القرآنية، فمن قرأها كمن قرأ ثلث القرآن الكريم، بالرغم من أن عدد آياتها صغير إلا أن فضلها كبير عند الله سبحانه وتعالى-،
يوم الجمعة استثناء عن باقي أيام الأسبوع في استجابة الدعاء، فنحن ندعو الله في أي وقت ولدينا أمل أن الله سوف يستجيب دعائنا، ولكن في يوم الجمعة الأمر يختلف،
يوم الجمعة ليس كمثل باقي ايام الأسبوع، فهو يوم الخير والبركة واستجابة الدعاء، وهو أفضل أيام الأسبوع، وهناك عدة أعمال أوصى النبي-صلى الله عليه وسلم- بالقيام بها في هذا اليوم المبارك.
توجد العديد من الأوقات التي تُستجاب بها دعوة المسلم وطلب ما يرجو من الله سبحانه وتعالى، فالله سبحانه وتعالى رحيم بعباده، ويحب التقرب إليه بالأعمال الصلحة وفعل الخيرات وترك المعاصي والمنكرات
الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم- أمرًا إلهيًا ورد ذكره في القرآن الكريم، لقوله تعالى: (إِنَّ اللَّـهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ
قال الله سبحانه وتعالى- أدعوني أستجب لكم ، هو الشيء الوحيد الذي يصبر العبد على البلاء وعلى وقوع المصائب، فلولا التضرع بالدعاء لله وقت الشدة لهلكنا،
يعتبر الثلث الأخير من الليل من أفضل أوقات الليل إذ تعم فيه البركات والرحمات من الله ويعد وقت استجابة الدعاء وتهدأ فيه النفوس، ويبدأ الليل من غروب الشمس
تتسم سورة الإخلاص بالعديد من الفضائل والفوائد عند قرائتها، وهذا لا يعني أن هذة السور هي فقط التي تضمن العديد، فكل كلمات الله عظيمة ولها فضل كبير على الإتسان،
يعد يوم الجمعة من أحب الأيام إلى الله ورسوله في الإكثار من الصلاة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم ، فقد ورد عن رسول الله حديث نبوي يقول: من أفضلِ أيامِكم
يوجد العديد من الأوقات التي تستجاب بها دعوة المسلم، وعليه أن يغتنم تلك الأوقات والمواطن في طلب ما يرجو من الله سبحانه وتعالى، ولكن العلماء لم يذكروا الحمل
يوم الجمعة يوم له مكانة خاصة عند الله وعند الأشخاص جميعًا، فهو يوم خصه الله بالبركة والرزق واستجابة الدعاء، وهذا اليوم قال عنه الرسول -صلى الله عليه وسلم-