عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤال يقول ما حكم قراءة الفاتحة في قضاء الحوائج وشفاء المرضى؟ .
تعهد الله سبحانه وتعالى، بأن يستجيب دعوةَ كلّ من لجأ إليه ودعاه، وتعد صلاة الحاجة وسيلةً يلجأ إليها العبد ليتّصل بخالقه ويشكو إليه همّه، ويطلب منه العون والتوفيق لقضاء حوائجه وتفريج كروبه.
ورد سؤال إلى دار الافتاء المصرية عبر الصفحة الرسمية فيس بوك استكمالا لحمه اعرف
لأذكار من الأشياء الجميلة البسيطة التي لا تأخذ مننا وقت عندما نقولها، سواء بعد الصلوات، أو حتى إذا رددناها طوال اليوم، فيمكن قول الأذكار ونحن نفعل أي شيء،
دعاء فتح أبواب الرزق المغلقة هو وسيلة لمناجاة الله سبحانه وتعالى، وطلب الرحمة والمغفرة وطلب الحاجة، ويلجأ العديد إليه رغبة في التقرب إلى الله ونيل رضاه وقضاء حوائجهم من رزق وتوفيق وغيرها الكثير.
الدعاء هو سلاح المؤمن للجوء إلى الله لقضاء حوائجه وفك كربه وهمومه، من كان في حاجة ليحقق الله له ما يتمنى فعليه أن يدعى الله، لذا يبحث كثيرون عن دعاء قضاء الحاجة وجلب الرزق لتحقيق كل ما يتمنونه.
عند الأزمات وعندما تضيق الدنيا، ويصبح الأمل غير موجود، ويصبح ليس لدى الإنسان ملجأ غير الله -سبحانه وتعالى-، وأن يصلي لله صلاة قضاء حاجة؛ حتى يقضي الله
الإنسان طوال حياته، وطوال عيشه في الحياة لديه العديد والعديد من الحوائج والرغبات والأماني التي يريد الله أن يحققها له، فهناك عدة أدعية ليقضي الله حاجته.
لقي عامل مصرعه، أثناء قضاء حاجته بجوار محول كهرباء، ما أدي لتفحم جثته، بقرية البيضا بمركز كفر الدوار في محافظة البحيرة.
أمرت جهات التحقيق بمنشأة ناصر حبس أشهر مشعوذ، اتخذ الشقة محل سكنه مكانًا لمزاولة أعمال الدجل والنصب على المواطنين 4 أيام على ذمة التحقيقات.
لا يوجد أحد مننا ليس لديه أي مطالب من الله -سبحانه وتعالى-، فجميعنا طامعون في رحمة الله، وهناك العديد من الأشخاص لديها حوائج كثيرة تدعو الله وتتضرع إليه؛
صلاة الحاجة من الصلوات التي يتجاهلها الإنسان، ولا يعلم سحرها العظيم والسريع في تحقيق المعجزات، وهى من الصلوات التطوعية، التي ليست فرض بل هي صلاة سنة، وهى
من رحمة الله سبحانه و تعالى تواجده مع عباده في جميع الأوقات و من وسائل التواصل بين العبد و ربه هي عبادة الدعاء لله، و دعاء تيسير الأمور هو للاستعانة بالله
من فضل الله على عباده أنه فتح سبل الخير على عباده، ولكن الله لا يكلف نفس إلا وسعها، فعمل الخير يغفر للإنسان ذنوبه، ويكسبه الثواب، وينشر المحبة بين الناس،
القرآن الكريم مليء بالسور العظيمة، ويكون عادًة لكل سورة من سوره العديد من الفضائل عند قراءتها، فسورة الفاتحة تقرأ لتفريج الكروب، واية الكرسي تقرأ لشعور
يسعى المؤمن دائما لمرضاة الله؛ فيسلك أي طريق يقربه من طاعة الله طالبًا لمغفرة الله ورحمته، وقد شرع لنا الله الكثير من العبادات والأعمال الصالحة التي تكون
يبحث كثيرون عن دعاء قضاء الحاجة وجلب الرزق لتحقيق كل ما يتمنونه، فالدعاء هو سلاح المؤمن للجوء إلى الله لقضاء حوائجه وفك كربه وهمومه، من كان في حاجة ليحقق الله له ما يتمنى فعليه أن يدعى الله.
يعد الدعاء تفريجًا للكروب، ويزيل الهموم، ويجلب الرزق، وهناك أدعية مُخصصة لطلب حاجة من الله، ولكن قبل الدعاء بهذه الأدعية هناك عدة أعمال يجب القيام بها،
الدعاء هو أقرب وسيلة نتواصل بها مع الله عز وجل دون الشعور بالخشية أو الحرج، فالدعاء هو سلاح المؤمن للجوء إلى الله لقضاء حوائجه وفك كربه وهمومه، من كان
الأدعية من أهم العبادات في جميع الأديان، وليس في دين الإسلام فقط، فالدعاء هو صلة بين العبد وربه، ويعمل على قضاء الحاجة، ويُصبر الأشخاص على البلاء والمصائب التي يقعون فيها.