عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تسعى كل امرأة على كسب حب الطرف الآخر والحفاظ عليه، وتقوم ببذل الكثير من التضحيات والمشاعر لأجل تقوية علاقات الحب بينهما، وتتساءل في كثير من الأحيان عن
يعتمد نجاح العلاقة الزوجية على الوضوح والصدق بين طرفيها،.. لكن ذلك لا يعني البوح بموضوعات ليس للطرف الأخر شأن بها، ما ينجم عنه مشاكل لا حصر لها..
تقع بعض النساء أو الرجال في ارتكاب سلوكيات خاطئة، تدمر من مشاعر الطرف الآخر، وتجعله يحس بعدم الاكتمال والأهمية، نتيجة أنماط متكررة عن تصرفاتنا في الحياة،
تعاني بعض النساء من مرارة الانفصال عن شريك الحياة، وتظل المشاعر والعواطف متعلقة به، خاصة في حالة وجود الأبناء، وتجد أن هناك عدة تصرفات من الطرف الآخر تدل
قال اللواء علي حفظي، مساعد وزير الدفاع ومحافظ شمال سيناء الأسبق، إن الخداع الاستراتيجي يعتبر أحد الركائز الهامة لنجاح حرب أكتوبر، حيث كان هذا الخداع ولأول
تحرص كثير من النساء معرفة برج الطرف الأخر عند التفكير في الارتباط به،.. حيث يساعدها ذلك على تحديد مدى توافقها واختلافها معه.. ولأننا لازلنا في شهر برج
تشكو كثير من الزوجات عدم تقدير الطرف الأخر لما يقدمونه من تنازلات بهدف الحفاظ على البيت، ويوم تلو أخر تتحول حياتهن لسلسة لا نهاية من العطاءات والتي يعتبرها
أصيب 4 أشخاص في مشاجرة نشبت بين طرفين بسبب قيام أحد الطرفين بتفريغ حمولة سيارة كسح بمصرف أمام منزل الطرف الأخر بقرية عرب الصوالحة دائرة مركز شبين القناطر بمحافظة القليوبية
تقع عدد ليس بقليل من البنات في حيرة عند تعاملهن مع الطرف الأخر، ويرجع لعدم معرفتهن بحقيقة مشاعر ونوايا من دق لهن قلوبهن..ويزداد الأمر سوء حال ملاحظتهن
تتساءل الكثير من الفتيات في مرحلة الارتباط العاطفي، عن الطريقة التي تمكنهم من الثقة في معرفة رغبة الشاب بالارتباط بهن، خاصة أنه قد يلاحظن بعض التردد في
تشعر بعض النساء أن شريك الحياة، لم يعد يهتم بها عن ذي سابق، وأن هناك سحابة من الملل والتذمر بدأت في التسلل إلي علاقتهما، ولكنها لا تدرك أسباب ذلك وكيف
هناك بعض الفتيات تترددن في اختيار الزوج المناسب، وتسيطر عليهن حالة من الحيرة لتحديد شريك الحياة، خاصة في حالة تقديم أكثر من عريس لها، فما أسباب التردد
تجيب عن هذا السؤال راندا الطحان الاخصائية النفسية والارشاد الأسرى أن العلاقات المستنزفة هى من العلاقات السامة نفسيا وهي العلاقات التي تتطلب من الطرف الآخر
تتمسك الكثير من النساء بشريك حياتهن رغم عيوبه ومازالت تريده، في حين أن الطرف الآخر لا يُقدر ذلك التمسك.
تشكو بعض النساء من سيطرة الأزواج على حياتهن، بينما يصف الطرف الآخر ذلك بالاهتمام، الأمر الذي يضع الزوجة في حيرة شديدة حيال ما إن كانت تلك التصرفات سطيرة أم اهتمام؟
تشعر الكثير من النساء بالحيرة حيال مشكلة ما في علاقاتهم العاطفية أو الاجتماعية، عن هل موقع الطرف الآخر خوف من الخسارة أو استخسار؟ ومن جهته، أكد الدكتور
تشعر بعض النساء بحالة من القلق والارتباك، حيال ارتباطها بالطرف الآخر، تجعلها تتمنى وجود بعض الصفات التي تزيد من أمانها وراحتها النفسية في العلاقة العاطفية
تتعرض المرأة إلى التنمر والسخرية من شخص تحبه، الأمر الذي يجعلها تتحمل تلك الإهانة بدافع مشاعرها نحو الطرف الآخر والذي لا يقدر صبرها عليه
مع تغير نمط الحياة العصرية، لم تعد الفتاة الثلاثينية هي رمز العنوسة وتأخر الزواج، ولكنها أصبحت الأكثر طموحاً وإثبات للذات، كي تستطيع أن ترتبط برجلاً ناضج
يتعرض كثير من النساء إلى خسارة العلاقات، دون أن يدركن أن ذلك بسبب الابتزاز العاطفي، ومن جهته، أكد الداعية، مصطفى حسني، أن الإشكالية الكبري في الابتزاز