عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
لقد أكد الله في أكثر من موضع أن الرزق من عنده وأن بيديه كفاية الناس، وأن الإنسان ما عليه سوى بذل الجهد فلا يتواكل وحذر الله من أناس شغلتهم الدنيا عن العبادة،
جنة الفردوس ينالها من أمن بالله عز وجل وبكل ما أنزله على عباده في الحياة، فالإنسان الذي يودى الطاعات والعبادات التي أمر بها الله عزل وجل، سينال جنة الفردوس،
شارك النائب الدكتور طارق سعدة نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ في حفل تخرج الدفعه الحادية عشره من قسم الاعلام السياسي بكلية الاقتصاد والعلوم السياسيه
الدعاء من اعظم العبادات، فهو وسيله لقرب العبد لربه والتضرع اليه، وما أجمل أن يتذكر أحد من أحبابه أثناء حديثه مع الله، فكثير من الناس يريد ان يدعو لشخص
أدانت منظمة التعاون الاسلامي التصعيد الممنهج في انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق المسجد الأقصى ، من خلال زيادة عمليات الاقتحام اليومية من مجموعات المستوطنين
قام جون إرنست البالغ من العمر 22 سنة باطلاق النار على معبد يهودي في شمال سان دييغو في نيسان سنة 2019، مما أسفر عن قتل امرأة تبلغ من العمر 60 عاما، بالإضافة
قامت فرق إدارة مكافحة ناقلات الأمراض بمديرية الشئون الصحية، والفرق التابعة للإدارات الصحية بمحافظة الشرقية، تنفيذاً لتوجيهات الدكتورة هالة زايد وزيرة
الصيام من أركان الإسلام الخمس، وهو من أحب العبادات لله وللعباد، وكل شيء جيد نفعله في الدنيا الله يجازينا به خيرًا، إلا الصيام الله سوف يجازي به عباده يوم
المسجد هو بيت الله، ففيه يذهب الأشخاص للعبادة والتأمل والتفكير في قدرة الله، وهو أفضل مكان للصلاة بتدبر وخشوع، والأشخاص الذين يشاركون في بناء المساجد هم
في هذا اليوم المبارك، هناك عدة أفعال يجب أن نفعلها في هذا اليوم بصفحة خاصة، وفي باقي الأيام عامة؛ لأن في هذا اليوم يتفاخر الله بعباده الصالحين وهم يتطهرون
الصلاة من أهم العبادات، لله- سبحانه وتعالى- وهى أول من يُسأل عليها العبد يوم القيامة، وهى ثاني أركان الإسلام، في حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بُني
بعد تأدية كل صلاة في وقتها، هناك أذكار يقولها المسلم بعد تأدية كل صلاة من الصلوات الخمس، وهذه الأذكار تقرب بين العبد وربه كثيرًا ، وهى أيضًا قد تكون سبب
خص الله تعالى الجنة لعباده الصالحين، بعد الموت والبعث والحساب ومكافأة لهم وهي من الأمور الغيبية، والإيمان بالجنة ووجودها، من أركان الإيمان الستة في الإسلام.
من الصفات التي يشتهر بها المنافقون، وقد ذكر ذلك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وحذر منه، حيث قال: (آيَةُ المُنَافِقِ ثَلَاثٌ: إذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وإذَا وعَدَ أخْلَفَ، وإذَا اؤْتُمِنَ خَانَ).
يعلم الله أن لعباده حوائج لا تقضى إلا بأمره، ولا ينال منها شيء إلا بفضله، فهو الغني وهم الفقراء إليه، وقد جعل سبحانه لكل شيء بابا، وجعل بابه الدعاء؛ فمن
أمرنا الله عز وجل- أن ندعوه دائمً، و قال -الله تعالى- أدعوني أستجب لكم ، وأن الدعاء من أجمل العبادات، وأحب شيء للإنسان حين تضيق به الحياة، وتنقطع كل أحبال
الدعاء لك وللغير من أجمل العبادات، وإذا دعوت للآخرين فإن الملائكة تردد خلفك وتقول ولك مثل ما قلت وتمنين للآخرين، سواء دعوت بالخير أو دعوت بالشر، والدعاء للآخرين له أفضال كثيرة.
أداء العبادات والطاعات تقوي علاقة العبد بربه وتجعله ينال رضا الله والتقرب منه، وهناك أوقات معينة يستحب فيها الإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالي، ومن هذه
الله سبحانه وتعالي رحيم بعباده، ووردت الكثير من الأحاديث النبوية التي تؤكد وتبين رحمة الله بالعبد، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام عن رحمة الله تعالي كالآتي:
الصدق من أحب الصفات إلى الله تعالى، وهو سمة الأنبياء الطاهرة، والصدق من أعظم الأخلاق وهو منبع الفضائل التي أمر الإسلام بها، وقد أمر الله تعالى عباده المؤمنين