'عندما رأيت صفاء!'
'لم يكن احتلال اسم الفنانة صفاء أبو السعود مؤشرات البحث بعد رؤيتها كفراشة تتهادى على المسرح بين الأطفال صدفة، فقد أثار ظهورها مساحة من الحنين والذكريات بعد غياب سنوات وسنوات؛ لم تكن فحسب الأحد عشر عاما الأخيرة، بل ما سبقها من سنوات منذ أن ارتبط اسمها باحتفالات أعياد الطفولة التى كنا ننتظرها بكلمات الرائع الراحل نادر أبو الفتوح وألحان الجميل عمار الشريعى'