الإثنين 4 نوفمبر 2024

عادل القليعي

أيها المستشرقون.. نحن دعاة تنوير!

'أيها المستشرقون.. نحن دعاة تنوير!'

'لماذا هذا العنوان ، وما الذي يرمي من وراءه كاتبه.؟ وهذا ما سنجيب عليه ، فلحقد دفين عند بعض الغربيين العنصريين الذين لا يريدون خيرا لا للعرب ولا للمسلمين ، يرمون سهامهم المسمومة بغير النيل من حضارتنا العربية والإسلامية'

'روحانيات.. ثلاث باقيات.. ليوم الحساب ما هن؟!'

'بداية أذكر بأحاديث النبي صل الله عليه وسلم عندما تحدث عن هذه الثلاث الباقيات'

'قراءة حول مفهوم الألوهية'

'منذ أن وجد الإنسان على سطح البسيطة ويسعى سعيا حثيثا لمحاولة الوصول ليس الوصول وحسب ، بل محاولة التعرف على موجده الذي تسبب في وجوده ، وأنه لا يمكن بحال من الأحوال أن يكون وجوده هذا كواقع متعين ، مادة وصورة ، شكلا وموضوعا ، لا يمكن أن يكون صدفة أو اتفاقا ، لماذا ؟ ، لأن المصادقة قد تتحقق وتقع ، مرة أو مرتان أو حتى عشر مرات ، لكن بهذه النسقية التناغمية والسيميترية لا يمكن أن تكون بمحض الصدفة. '

'فن الخطابة وأدبياته.. وواقعنا المعاصر'

'لن أتحدث عن هذه الموضوع بلغة الفلاسفة وما قدموه حول هذا الموضوع من أفكار ، فلن أذكر فن الخطاب عند السوفسطائيين ومنهجهم الجدلي وكيف تصدى لهم سقراط ، ولن أناقش كتاب الخطابة لأرسطو ولا كتاب العبارة للفارابي ، ولا شرح ابن رشد لكتاب الخطابة لأرسطو. '