عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
من السمات العامة للشريعة الإسلامية الغراء سلوكها الطريق الوسط في التكاليف الشرعية، فلا تكلف الناس ما لا يستطيعون ولا تطلب منهم ما لا يقدرون، وتضمنها من
بالاستقراء في النصوص والقواعد الشرعية يتضح أسبقية الشريعة الإسلامية في التنبيه على خطورة الضوضاء والأصوات المزعجة .
- الكوكب الذي نحيا عليه، قال تعالى: يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا
الماء من النظام البيئي الطبيعي، وقد أفاضت النصوص الشرعية القرآن الكريم والسنة النبوية في بيان أهمية الماء في الحياة بوجه عام يقول الله عز وجل: وأنزل
إن الناظر لتعاريف البيئة من قبل المتخصصين يجد اتفاقًا واختلافًا، فالاتفاق يتضح في أن التعاريف للبيئة تتفق جميعًا في الإطار العام خاصة من جهة المقاصد، والاختلاف في الجزئيات وفقاً لتخصص واضع التعريف
ينظر الإسلام إلى الكون بما فيه من جبال وأنهار ونجوم وكواكب ونبات وبحار وغير ذلك من مخلوقات الله تعالى على أنهار من مخلوقات الله تعالى مسخرة للإنسان ينتفع