عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ولد السلطان قانصوه الغوري في مدينة غور بتركيا، وجاء إلى مصر كفرد من المماليك، ولكنه تميز عن أقرانه بمجموعة من الصفات، التي أهلته ليصبح حاكما للدولة المملوكية في مصر بين عامي 1501 و 1503 ميلادية.
يوافق اليوم 17 ديسمبر، ذكرى إقامة أول صلاة جمعة في الجامع الأزهر، وذلك في عهد الدولة المملوكية كما تحل اليوم ذكرى ميلاد رائدة حركة تعليم الفتيات في مصر،
في حي عتيق من أحياء القاهرة القديمة، يحمل اسم قائد مملوكي شجاع، وسلطان عظيم من سلاطنة المماليك، صاحب أسطورة شعبية لا زالت تحتفظ بها الذاكرة
أصدرت سلسلة التراث الحضاري، بالهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، الجزء الثاني من كتاب زُبدة كًشْفِ المَمَالِك.. وبيان الطرق والمسالك
يوافق اليوم 17 ديسمبر، ذكرى إقامة أول صلاة جمعة في الجامع الأزهر، وذلك في عهد الدولة المملوكية بعد أن توقفت نحو مائة عام، كما تحل اليوم ذكرى ميلاد رائدة حركة تعليم الفتيات في مصر
وفق ما جاء في تاريخ الدولة العلية العثمانية عن سليم الأول فقد كانت الدولة المملوكية التي تحكم مصر والشام قد أصابها الوهن، وأصبحت غير قادرة تماما على مواجهة
الدولة المملوكية أو السلطنة المملوكية أو دولة المماليك أيا كان المسمى هي إحدى الدول الإسلامية التي قامت في مصر خلال أواخر العصر العباسي الثالث، وامتدت