عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
في واحدة من القصص المأساوية المتعلقة بفاجعة الفيضانات الكارثية في ليبا، ألقت وسائل الإعلام المحلية ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، الضوء على قصة إحدى الناجيات من كارثة مدينة درنة، والتي
على طريقة الطفل المغربي ريان الذي أثار العالم بقصته المأساوية في أعقاب سقوطه في بئر عميقة ووفاته، لقى طفل سوري حتفه بعد فشل محاولات استمرت ساعات لإنقاذه
في واحدة من أكثر القصص المأساوية توفيت السيدة التي زحفت من قبر ضحل بعد أن دفنها خطيبها حية
قبل أسابيع، انتشرت في جميع أنحاء العالم قصة الطفل الأفغاني الذي انفصل عن أسرته حينما سلّمه والده لجندي عبر سياج مطار حامد كرزاي، وسط الفوضى التي سادت عملية
داخل أروقة محاكم الأسرة وجدنا العديد من القصص المأساوية التي تعيش بعضها الأسر المصرية ويترتب عليها الانفصال ويدفع الثمن الأبناء وفي السطور التالية