عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تعاني الكثير من الأمهات عند تربية أطفالهم خاصةً في سن صغير، من الإرهاق الشديد والحيرة تجاه إتباع سلوك أو طرق لمعاقبتهم أو تأديبهم وفقاً لمرحلتهم العمرية،
حددت وزارة التضامن الاجتماعي، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ، مؤسسات الرعاية الاجتماعية للعلاج من أسباب الخطر السلوكي، من أجل
تقيم الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة، من خلال إقليم جنوب الصعيد الثقافى برئاسة أحمد درويش بفرع ثقافة البحر الأحمر برئاسة سوسن عبد الرحيم،
تعاني الكثير من الأمهات من مشكلة رغبة الطفل فى الاستحواذ على كل شيء لعباً كان أو طعاما؛ ليستأثر بها لنفسه دون أن يشاركه أحد من إخوته أو أصدقائه، وكثيراً ما تجد الأم صعوبة فى تقويم سلوك هذاالطفل، ...
يشكل وجود طفل مهمل عبئا كبيرا على الأسرة، نظرا لما يسببه من فوضى دائمة يصعب معها الاستمتاع بجلسات عائلية هادئة، كما أنه يكون فى الوقت نفسه مهملا لتنظيم
غالبًا ما ينحصر رد فعل الآباء عندما يخطئ الطفل ما بين التوبيخ والتعنيف، دون محاولة استثمار هذا الخطأ في تعليم الطفل التصرف الصحيح، فيكون الخطأ فرصة ووسيلة
يعد سلوك الطفل الفوضوي من أكثر السلوكيات المزعجة والمؤرقة للأم، لما يترتب عليها من فوضى يصعب معها تحقيق ما تنشده من ترتيب وتنظيم داخل المنزل، فهل من
يمارس الكثير من الأطفال بعض التصرفات والتي لاتأمن لهم السلامة وتجعلهم أكثر عرضه للحوادث، فكيف تستطيع الأم مواجهة هذه الممارسات وتقويم سلوك طفلها المتهور؟
إذا كنتِ تشتكين كغيرك من الأمهات مع عدم سماع طفلك للكلام وعدم إصغائه لنصائحك وتوجيهاتك، فعليك اتباع هذه النصائح التي تساعدك في تقويم سلوك طفلك وجعله أكثر
قد يدفع حب الآباء لأبنائهم وحرصهم الدائم على توفير سبل الراحة لهم، إلى تحمل الكثير من المهام عنهم وعدم إسناد أي من المسئوليات إليهم وهو ما يكسب الطفل
يمثل ميل الطفل إلى السلوك العدواني من أكثر المشكلات المؤرقة للكثير من الآباء، لما يترتب عليه من مشكلات متعددة داخل نطاق الأسرة وخارجها، فكيف يتمكن الآباء من تقويم سلوك أطفالهم لتجنب هذه المشكلات؟ ...