عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
في شهر رمضان تفتح أبواب الرحمة، لذلك يبتهل المسلمون إلى الله تعالى، بالدعاء والرجاء، حيث ورد في السنة قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: ثلاثة لا تُرد دعوتهم،
تسلط الكواكب الضوء على نجوم لا يعرفها أحد لنذكر بهم الجمهور ونعرف كواليس حياتهم، واليوم نتحدث عن إحدى النجمات خلف الأضواء، الفنانة سلوى محمود
لقد كنت شاهدًا عليها عندما مزقها الجميع حين امتصوا طاقتها، ونالوا من سلامها النفسي، كانوا يبرعون في كسرها، ترضيهم حيرتها ، تسعدهم دموعها التي تختلط بنظرات
تعد أيام العيد من الأيام المباركة والمستحب بها الدعاء، فالله تعالى يكون قريبًا مجيبًا للدعوات، يتقبل دعوة المظلوم، ويفرج هم من بات حزينًا، فهي أيام سعيدة
يلجأ المظلوم إلى الله -تعالى- ويدعوه أن يكشف عنه الظلم، ويدعوه بأدعية تفريج الكروب والهموم، أما دعوة المظلوم على ظالمه فقد شُرعت، ولكن تكون بقدر ما ظلمه
ندعو الله كثيرًا، ونأمل في أن الله يقبل دعواتنا، ويحقق أحلامنا، وألا يرد دعواتنا أبدًا، وعندما ندعو نجد أن هناك أدعية تحققت، وأدعية أخرى لم تتحقق بعد،
الظلم من أبشع الأشياء التي ممكن أن يفعلها الإنسان سواء لنفسه، أو لغيره من الأشخاص، لدرجة أن الله جعل دعوة المظلوم التي يدعوها مستجابة ولا ترد له، فقال
المظلوم حين يتوجه إلى الله بالدعاء، ويفوض أمره كله لله ويتوكل على الله، وهو على يقين أن الله سوف يفرج كربه، ويزيل همه ويبين براءته، فإن الله لا يتركه أبدًا،
لقد ورد في أحاديث كثيره أن الله -تعالى- يرفع دعوة المظلوم ولا يردها، وليس بينها وبين الله -تعالى- مانع، حتى وإن كان المظلوم فاجراً؛ والسبب في أن فجور الإنسان
لقد اتضح في حديث لرسول الله أن هناك ثلاثة أصناف من البشر لا يرد الله دعواتهم، فعن أبي هريرة قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ثلاثة لا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ
من الأمور التي يحرص عليها الصائمون، هو الدعاء، ومنها دعاء اليوم التاسع من رمضان، لما له من فضل في شهر رمضان شهر المغفرة والعتق من النار، حيث قال النبي
أكد الشيخ ياسر أحمد، الداعية الإسلامي، أن استجابة الدعاء ليس لها علاقة بالإيمان، والله يستجيب الدعاء المظلوم حتى لو يكن مسلما. وأضاف خالد الجندي،
أكد الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق، أن دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب، وينتصر الله للمظلوم حتى لغير المسلمين، مضيفا أنه من أسرار فن الدعاء