الخميس 9 مايو 2024

نتائج البحث عن : رؤى-فلسفية

رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت» ومشروعه الفلسفي (7 – 7)
رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت» ومشروعه الفلسفي (7 – 7)

نستكمل الجزء الأخير والمتمم لموضوعنا، بالإجابة عن التساؤل الذي أنهينا به الجزء السابق، وماذا عن الهدف من نشر ديكارت لمُؤلَّفه المقال عن المنهج ؟ كما أننا

رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت».. ومشروعه الفلسفي (6 – 7)
رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت».. ومشروعه الفلسفي (6 – 7)

أنهينا الجزء السابق من موضوعنا بالتساؤل، هل تنتهي فلسفة ديكارت بالوصول إلى مبدئه الشهير الكوجيتو ، أم هناك جوانب أخرى بفلسفته تحتاج إلى إلقاء الضوء عليها؟

رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت».. ومشروعه الفلسفي (5 – 7)
رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت».. ومشروعه الفلسفي (5 – 7)

يأتي هذا المقال هو الجزء الخامس والأخير كما حددنا هذا بعنوان السلسلة مُنذُ الجزء الأول، وكان هدفنا طيلة هذه السلسلة أن نقدم للقارئ صورة واضحة عن رينيه

رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت».. ومشروعه الفلسفي (4 – 5)
رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت».. ومشروعه الفلسفي (4 – 5)

يبدو أن الهدف من تأسيس المنهج عند ديكارت هو هداية العقل والتحكم فيه، وذلك عن طريق مجموعة من القواعد الخاصة، ولقد ألح فيلسوفنا الفرنسي على ضرورة هذا المنهج

رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت».. ومشروعه الفلسفي (3 – 5)
رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت».. ومشروعه الفلسفي (3 – 5)

أنهينا مقالنا السابق، بالتساؤل ما هي الأسس التي اتخذها ديكارت لتشييد مذهبه، جعلته يظهر في صورة فلسفة جديدة ومغايرة لكل الفلسفات السابقة له؟ وهدفنا من هذا

رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت».. ومشروعه الفلسفي (2 – 5)
رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت».. ومشروعه الفلسفي (2 – 5)

كان لـ ديكارت أكبر الفضل في بناء صرح الاتجاه العقلي الحديث، حين وضع قاعدته المنهجية المشهورة: يجب ألا اقبل شيئاً قط على أنه حق ما لم يتبين لي بالبداهة

رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت».. ومشروعه الفلسفي (1 – 5)
رؤى فلسفية| «رينيه ديكارت».. ومشروعه الفلسفي (1 – 5)

ولد رينيه ديكارت (بالفرنسية: Ren Descartes) في الحادي والثلاثين من مارس عام 1596م في بلدة لاهي بمقاطعة التورين بفرنسا، وهو فيلسوف فرنسي، درس الرياضيات

«نون الفتنة».. قصص قصيرة تحمل رؤى فلسفية عميقة
«نون الفتنة».. قصص قصيرة تحمل رؤى فلسفية عميقة

يرى الفيلسوف الألماني شلنج أن الفن ليس أمرًا غريبًا عن الفلسفة، وليس آلة لها، بل هو في حقيقة الأمر مصدرها وينبوعها الأول، فلقد انبثقت التأملات الفلسفية