عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تتمنى كل أم أن تربى طفلها على المبادىء التي تجعله سوي نفسياً، ولا يقوم بمعاملة اقرانه وفقاً للونهم او جنسهم أو عقيدتهم، بحيث لا يصبح شخص عنصري ينبذ منه
تربية طفل في مناخ نفسي واجتماعي صحي ليس بالأمر السهل، خاصة في ظل التحديات التكنولوجية التي طغت على أدمغة الصغار،..، ولذلك تتساءل العديد من الأمهات عن