عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
سورة النور من السور القرآنية الجميلة والتي احتوت على آداب كثيرة، فقال -الله تعالى- إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، ولكل سورة في القرآن سبب لنزولها،
بالرغم من أن القرآن كله يكون شافع للشخص الذي يقرأه يوم القيامة، إلا أن هناك بعض الآيات التي يحرص الأشخاص على قراءتها؛ حتى ينجوا من عذاب القبر وضمته، وهذه
سورة الإخلاص من أفضل وأعظم السور القرآنية، فمن قرأها كمن قرأ ثلث القرآن الكريم، بالرغم من أن عدد آياتها صغير إلا أن فضلها كبير عند الله سبحانه وتعالى-،
معظم الأشخاص عندما يؤدون الصلاة يصلون على الفور ويقرأون السور القرآنية دون قول دعاء الاستفتاح للصلاة، وهو دعاء يقوله المصلي في بداية الصلاة قبل قراءة الفاتحة؛ حتى يفتح الله عليه وأن يركز في صلاته.
يضم القرآن الكريم العديد من السور القرآنية والتي تحمل أسماء معينة، كما نجد أن كل سورة من
سورة البقرة من السور القرآنية العظيمة، والتي لها مفعول شديد في صرف الشياطين من المنزل، وتحصين البيت من أي شر قد يصيبه
يضم القرآن الكريم العديد من السور القرآنية، وكل سورة من هذه السور لها أسماء معينة كما أن هناك أسبابًا لنزولها وتسميتها، وتلاوة القرآن الكريم وتدبر آياته
يضم القرآن الكريم عدد من السور القرآنية، وكل سورة من هذه السور لها أسباب لنزولها، كما أنها تتناول عدد ممن الموضوعات المهمة، ومن بين هذه السور سورة المعارج،
نسمع كثيرًا عن القبر وعذابه للكافر، ونسمع أيضًا عن نعيمه للمؤمن الصالح التقي، وبالرغم من أن القرآن الكريم كله شافع لقارئيه يوم القيامة، إلا أن هناك بعض
القرآن بأكمله خير حافظ للإنسان، وهو ملئ بالعديد من السور العظيمة، التي يكون عادًة لكل منها سبب في تسميتها وسبب لنزولها، فالقرآن الكريم لم ينزل من فراغ،
لكل سورة من سور القرآن الكريم سبب لنزولها، ولم ينزل القرآن عبثًا، بل كان ينزل بسبب حدث أو مجموعة من الأحداث، وسورة الجمعة من السور القرآنية العظيمة، التي
يمتلئ القرآن الكريم بالعديد من السور القرآنية العظيمة، ومن هذه السور سورة الواقعة، وهى مِن السور العظيمة، التي لها فضائل كثير عِند قراءتها، فهى ترتيبها
سورة الفاتحة من السور القرآنية العظيمة، وهى أعظم سورة في القرآن الكريم، ونزلت سورة الفاتحة على الرسول صلى الله عليه وسلم
القرآن الكريم ملئ بالصور العظيمة، ولكل آية من آيات القرآن الكريم كان لها سبب في نزولها، وأنزل الله القرآن على الرسول وهو في عامه الأربعين، وأتمه عليه
كل سورة من سور القرآن لها أفضال عظيمة عند قراءتها، فسورة يس لتخفيف عذاب المتوفي، وسورة الواقعة تجلب الرزق، وسورة الملك تمنع عذاب القبر، أما سورة الدخان
سورة الأحزاب سورة مدنية ونزلت سورة الأحزاب بعد سورة آل عمران، وتقع في نهاية الجزء الواحد والعشرين، وفي بداية الجزء الثاني والعشرين، وعدد اياتها ثلاث وسبعون
سورة النور هي واحدة من ضمن سور القرآن الكريم، ونزلت سورة النور قبل سورة الحج وتبلغ عدد آياتها ست وأربعون آية وهي من السور الكريمة التي ورد عنها بعض الأقاويل
يبحث الكثير من الأشخاص عن آيات وسور قرآنية من القرآن الكريم؛ تنجيهم من عذاب القبر، وبالرغم من أن القرآن كله يكون شافع للشخص الذي يقرأه يوم القيامة، إلا أن هناك بعض الآيات التي يحرص الأشخاص على قراءتها
سورة الشمس هي إحدى السور القرآنية المكية، نزلت على الرسول صلَّ الله عليه وسلم في مكة المكرمة عقب نزول سورة القدر، وهي بالجزء الثلاثين من المصحف الحزب السِّتين،
سورة ق هي إحدى السور القرآنية التي تقع في الجزء السادس والعشرين، وعدد آياتها خمسة وأربعون آية شريفة نزلت على سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم في مكة المكرمة ما عدا الآية الثامنة والثلاثين