عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تعد حرب أكتوبر عام 1973م من أمجد الحروب التي خاضتها مصر بل إنها من أعظم انتصارات مصر في تاريخها الحديث والمعاصر.
كانت هزيمة يونيو 1967 كارثية بأي معنى عسكري وتسببت الثغرات السياسية في بنية نظام الحُكم في أن تأخذ حجمها الخطير.
تحتفل مصر هذه الأيام بذكرى مرور واحد وخمسون عاما على اغلي انتصار في العصر الحديث؛ ليس للقوات المسلحة المصرية فحسب، وإنما لكل الشعب المصري وجميع الشعوب
رغم ترويج الغيبيات الدينية، وظهور فن الإلهاء الهابط، والاستهداف الممنهج لمعنويات المصريين، إلا أن ثقافة الصمود سادت منذ اللحظة الأولى لهزيمة يونيو 1967
قال الكاتب الصحفي محمد توفيق، إن كتابه شيء من الحرب تناول تأثير الفن في الهوية المصرية بعد هزيمة يونيو 1967، مشيرًا إلى ان الحث الوطني كان السائد بين
بذلت الدولة المصرية الكثير- بكل أجهزتها وقطاعاتها- للاستعداد لحرب أكتوبر 1973، وضحى الشعب بالكثير فى سبيل الاستعداد للحرب لتحرير الأرض، وبدأ التخطيط لإعداد
بعد هزيمة يونيو 1967 قرر الرئيس جمال عبد الناصر إنشاء سلاح جديد هو الدفاع الجوى والذى كان تابعا للقوات الجوية، كما قرر تعيين اللواء محمد على فهمى قائدا
دافع الإعلامي مصطفى بكري، عن الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، مؤكدا أن من يتهمه بأنه السبب في هزيمة يونيو هو القائد الذي أعاد تسليح الجيش المصري، وهو القائد الذي دخل معركة الاستنزاف ومن بعدها ...
أكد البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، أن ظهور السيدة العذراء في الزيتون عام 1968 كان بمثابة رسالة تعزية من السماء لكل المصريين
قال الفنان حسين فهمي، إن هزيمة يونيو 1967، كانت من أصعب اللحظات الكارثية التي مرت عليه في حياته، مشيرًا إلى أنه كان بعمل آنذاك في أحد الاستوديوهات بالولايات
بقلم – د. صفوت حاتم التاريخ المشترك هو الذى يصنع هوية الأمة.. وهو الذى يشكل وعى وضمير وعقل المواطن.. وبقدر ما تتناقل الأجيال وقائع تاريخها المشترك: بحلوه ومره.. بانتصاراته ...
أشرف راضي - باحث ومترجم مصري من المفارقات التي لا تخلو من دلالة أن الطبعة الأولى لكتاب شخصية مصر.. دراسة في عبقرية المكان ، لعالم الجغرافيا