عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تحل اليوم 24 نوفمبر ذكرى وفاة رائد من رواد قراءة القرآن الكريم في مصر والعالم العربي، وهو الشيخ محمود خليل الحصري، والذي أول من سجل المصحف الصوتي المرتل
توافق اليوم الذكرى الـ35 لوفاة إمام وشيخ المبتهلين الذي أبدع بصوته في الإنشاد الديني والابتهالات وقراءة القرآن الكريم التي لا تزال محفورة في وجدان المصريين،
يوافق اليوم 14 نوفمبر ذكرى عددًا من الأحداث التاريخية، من بينها تجليس البابا شنودة الثالث بابا على الإسكندرية وبطرياركًا على الكرازة المرقسية، كما تحل
القرآن الكريم حُجّةٌ لصاحبه يوم القيامة فمَن حرص على قراءة القرآن الكريم في الدُّنيا، وحرص على معرفة أحكامه؛ كان له حُجّةً يوم القيامة، أمّا مَن ترك قراءته،
يجوز للمرأة قراءة القرآن الكريم بدون حجاب، ولا يجب عليها ارتداء الحجاب لقراءة القرآن، فلا يوجد دليلٌ واضحٌ وصريحٌ يُوجب عليها ارتداء الحجاب عند تلاوة القرآن
من أعظم نعم الله على الإنسان هو مساعده العبد على تلاوة القرآن الكريم، ومنحه الصوت الجميل عند قراءته للقرآن، فمن منا لا يحب الاستماع لصاحب الصوت الجميل
إن تلاوة القرآن الكريم باستمرار وتدبر الآيات والمعاني من أحب وأفضل الأعمال التي تزيد من صلة العبد بربه، وذلك لما للقرآن الكريم فضل وثواب عظيم عند الله
يتساءل الكثيرون عن حال قراءة القرآن الكريم، بغير وضوء، لأسباب عديدة تمنع التوضوء في ذلك التوقيت.
لا يوجد أجمل من أن يبدأ الإنسان يومه بذكر الله -سبحانه وتعالى-، وينهي يومه أيضًا بذكر الله وقراءة القرآن، فلا يوجد أي دليل على أنه يجب قراءة سورة معينة
إن تلاوة وقراءة القرآن الكريم وفهم آياته وعانيها من أحب الأعمال إلي الله، ومن أفضل الأعمال الصالحة التي يمكن أن يقوم بها العبد، فهو سبب لنيل رضا الله سبجانه
سورة يس تعتبر نصف القرآن الكريم، فعند قراءتها في اليوم الواحد يعادل قراءة القرآن الكريم بالكامل، وضمت سورة يس أيضًا كيفية الثواب والعقاب في الدنيا والآخرة،
هناك مراتب مختلفة لتلاوة القرآن، فمنها مرتبة الترتيل والتدوير، التحقيق، الحدر، ومن أسرع هذة المراتب في القراءة هي مرتبة الحدر، والكثير لا يعرف ما هي تلك
هناك الكثير من الآداب التي يجب على قارئ القرآن مراعاتها أثناء تلاوة القرآن وترتيله، من ضمن هذه الآداب: آداب يراعيها القارئ قبل التلاوة، آداب يراعيها القارئ
للقرآن الكريم العديد من الفضائل، وبتلاوته يسعد المسلم وينال رضا الله، كما أنه سبب لتحصيل الرزق والبركة، ومن أسباب النجاة من النار ودخول الجنة، ولكن قد
القرآن الكريم حُجّةٌ لصاحبه يوم القيامة فمَن حرص على قراءة القرآن الكريم في الدُّنيا، وحرص على معرفة أحكامه؛ كان له
لتلاوة القرآن فضل عظيم وثواب كبير عند الله سبحانه وتعالى ورسوله، لذلك يجب أن يحرص كل مسلم على قراءته يوميا، والمواظبة على تلاوته وتدبر آياته ومعانيها والعمل
حثنا الله سبحانه وتعالي والرسول على تلاوة كتاب الله والمداومه على حفظه، لما له فضل وثواب عظيم في الدنيا والآخرة، ولكن يجب قراءة القرآن الكريم بتدبر وفهم،
القرآن الكريم له فضل وثواب كبير، وتلاوة كل حرف من حروفه تنال بها منزلة عالية ودرجات كبيرة عند الله تعالي، ولسورة الأعراف فضل وثواب كبير، وفي هذا السياق،
قراءة القرآن الكريم من أفضل وأحب الأمور التي يقوم العبد بفعلها للتقرب إلي تعالي وتوطيد علاقته به، كما يجب على الفرد التأني والتمهل في قراءة آياته وتدبرها