عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يمتلئ القرآن الكريم بالعديد من السور القرآنية العظيمة، ومن هذه السور سورة الواقعة، وهى مِن السور العظيمة، التي لها فضائل كثير عِند قراءتها، فهى ترتيبها
سورة الفاتحة من السور القرآنية العظيمة، وهى أعظم سورة في القرآن الكريم، ونزلت سورة الفاتحة على الرسول صلى الله عليه وسلم
نهي الرسول صلي الله عليه وسلم عن عقوق الوالدين، لما له من عقاب كبير عند الله، وعدم رضاهم عنه تجعله مهموم وشقي في حياته، وأمر ببرهم وإكرامهم، كي يسعد في
أمرنا الرسول-صلى الله عليه وسلم- بألا نحلف بغير الله، وأن عند الحلفان يجب الحلفان بالله فقط وليس بأحد أخر حتى ولو كان الحلفان بالرسول فهو حرام، وأمرنا
منذ أن خلقنا الله ونحن نعلم أن الله خلق الجنة والنار، فخلق الله الجنة وجعلها للمتقين والصالحين ومن يعمل عملًا صالحًا، وخلق النار وجعلها للكافرين والمشركين
الرسول صلى الله عليه وسلم- هو قدوتنا في الدنيا، فيجب أن نقتدي به في جميع أمور حياتنا اليومية، وكان الرسول يدعو الله كثيرًا، ويحمده ويشكره في السراء والضراء،
أمرنا الله بأداء الصلوات الخمس، وأمرنا بالحفاظ عليها في وقتها، وجعل الصلاة ركن أساسي من أركان الإسلام الخمس، وصلاة العصر هى إحدى الصلوات الخمس التي أمرنا
تحلي الرسول صلي الله عليه وسلم بالعديد من الصفات والأخلاق الحسنة، التي يجب أن نقتدي بها، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، بالتفصيل أخلاق النبي محمد عليه الصلاة والسلام كالآتي:
حثّ الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- على الإكثار من ذكر الله تعالى، ودوام استحضاره، وتسبيحه، وتعظيمه في سائر أوقات المسلم وأيامه، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة
يوم الجمعة يستحب فيه الاغتسال جيدًا، والاسباغ في الوضوء، ثم الذهاب على المسجد مبكرًا لتأدية صلاة الجمعة، فقال الرسول- صلى الله عليه وسلم-: َمنِ اغتَسَلَ
ليس مننا أحد لا يخطئ ولا يفعل الذنوب والمعاصي، بل جميع الأشخاص تخطئ، ولا احد معصوم من الخطأ إلا الأنبياء والرسل، فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- كل بني
يوم الجمعة من الأيام المباركة، وهو يوم فضيل، وميزه الله عن باقي الأيام، فهذا اليوم هو يوم عيد في الارض وعيد أيضًا في السماء، الله يفرح حين يرى عباده يتوجهون
سجود التلاوة سنة مؤكدة عن الرسول- صلى الله عليه وسلم-، وسجود التلاوة هو السجود الذي نسجده حين نقرأ القرآن الكريم، سواء في الصلاة أو عند تلاوة القرآن، ونعرف
ذكر الله الحسد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، والحسد شيء لا يمكن الجدل حوله، فهو حقيقة وليس مجرد خرافات، فالحسن والحسين أحفاد الرسول -صلى الله عليه
فرض الله على الرسول -صلى الله عليه وسلم- الصلاة في ليلة الإسراء والمعراج، وكانت الصلاة في بداية فرضها خمسون صلاة، ثم تم تخفيضها إلى خمس صلوات، وأمرنا الله
الإسلام دين عظيم وهو من الأديان السماوية الثلاث، أرسل به رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ليكون هذا الدين القيم مشكاة للعالمين، فالإسلام بتعاليمه السمحة
كل الأشياء التي يفعلها الإنسان في حياته لابد أن يكون للإنسان لديه نية لفعلها، فالنية هي الأساس في فعل أي شيء في الدنيا، فمن الصعب أن يفعل الإنسان أي شيء
خلقنا الله لنخطئ ثم نتوب ونستغفر الله، ثم يغفر الله لنا، ثم نعود ونخطئ ونستغفر ونتوب، فلا يوجد إنسان معصوم من الأخطاء والذنوب، فأكد ذلك قول الرسول- صلى
سورة الأحقاف هي واحدةٌ من السور التي نزلتْ على الرسول -صلى الله عليه وسلم- في مكة باستثناءٍ ثلاث آياتٍ هنّ موضع خلافٍ بين أهل التفسير وهن الآيات: العاشرة
سورة المسد هي من السور المكيّة، والتي نزلت على الرسول -صلى الله عليه وسلم- في السنة الرابعة من البعثة، ونزلت قبل سورة التكوير وبعد سورة الفاتحة، وعُرفت