عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
الصيام من أركان الإسلام الخمس، وهو من أحب العبادات لله وللعباد، وكل شيء جيد نفعله في الدنيا الله يجازينا به خيرًا، إلا الصيام الله سوف يجازي به عباده يوم
الله -سبحانه وتعالى له العديد من الأسماء، التي خصها الله به فقط، وحرم على باقي الأشخاص التسمية بهذه الأسماء، وعدد هذه الاسماء تسعة وتسعون اسم، ومن حفظ
من أهم الأمور التي يبحث عنها أهل الميت بعد وفاة قريب أو حبيب، أدعية تخفف عذاب القبر، لأن الدعاء في هذا الوقت هو الملجأ الوحيد لتقديم ما ينفع الميت عسى أن يخفف عنه بترديد أدعية تخفف عذاب القبر.
الوضوء سبب لرفع الدرجات ومحو السيئات، كما أخرج مسلم عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ أَلاَ أَدُلُّكُمْ
لا يوجد أحد معصوم من الخطا أو الذنوب، فجميعنا نخطأ ونرتكب بالذنوب فلقد خلق الله الإنسان معرضًا للوقع في الخطأ، ولكن علينا أن نجدد توبنا إلى الله ونسأله
دعاء السجود من الأدعية الّتي حثّ عليها رسولنا الكريم عليه الصّلاة والسلام، نظراً لما فيه من قربٍ وعبادةٍ إلى الله تعالى، وورد عن النبي صلى الله عليه وسلم الكثير من الأدعية والتسبيحات في السجود.
رُوي عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ: خيرُ يومٍ طلعت فيهِ الشَّمسُ يومُ الجمعةِ، فيهِ خُلِقَ آدمُ،
عندما ينام الإنسان، فإنه يكون شبه ميت، ويكون في عالم أخر، فعند الاستيقاظ من النوم يجب أن يقول أذكار الاستيقاظ؛ حتى يحمد الله على أنه أحياه بعد أن كان شبه
لقد اتضح في حديث لرسول الله أن هناك ثلاثة أصناف من البشر لا يرد الله دعواتهم، فعن أبي هريرة قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ثلاثة لا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ
الدعاء ما بين التشهد والتسلم من الأمور التي أمر النبي بها، لما لها من فضل عظيم وثواب كبير، فالدعاء بين التشهد والتسليم يقي الإنسان من عذاب القبر وفتنة
عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر المحرم، وصيامه سنة عن النبي صلى الله عليه وآله سلم، ويجني به الصائم تكفير ذنوب سنة قبله كما جاء بعدد من الأحاديث النبوية،
سورة الإخلاص لها فضائل عديدة، ومن قرأها كأنه قرأ ثلث القرآن الكريم، وعنْ أبي هريرةَ قالَ: قالَ رسولُ اللَّه - صلى الله عليه وسلم: احشُدُوا، فإنَي سأقْرَأ
قال مفتي البوسنة والهرسك السابق الدكتور مصطفى إبراهيم تيسيرتش، إن مصرَ هبة النيل ، الذي قال فيه رسول الله كما روي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضى الله عنه،
كل من لديه مشكلة أو ضيق يلجأ إلى ربه طمعًا في الله عزل وجل ليخرجه من هذا الضيق، ويلجأ المسلم إلى الدعاء للتقرب إلى الله.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: مَن أصبح منكم اليوم صائمًا ، وقال أبو بكر: أنا، قال: فمَن تَبِعَ منكم اليوم جنازة؟
التراحم بين الخلق يعني نشر الرحمة بينهم، يعني التآزر والتعاطف والتعاون، يعني بذل الخير والمعروف والإحسان لمن هو في حاجة إليه.
عن أبى هريرة (رضى الله عنه) قال: قال رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وسلم): (إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةَ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ
يعد يوم الجمعة هو من خير الأيام، التي يمكن للمسلم اغتنامه في التقرب إلى الله، بمختلف الأعمال، فعن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى