عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قال فضيلة الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر إن الفعاليات العلمية التي تعقد بشكل مستمر لمناقشة قضية التغير المناخي تدل دلالة واضحة على قدرة المؤسسات المصرية
.هل يمكن لتشريع قانوني أن يعلم حاضن أو حاضنة أبجدية الحفاظ على مشاعر أطفالهم؟ .. كيف لا يحملونهم تبعات سوء اختياراتهم ويقاومون شهوة تشويه صورة أب أو أم
العديد والعديد من المكائد والجرائم أصبحت ترتكب في زماننا الحالي بدافع الانتقام، ذلك الفعل المدمر والذي تسوق شهوته صاحبها لأنكر وأحط وأسوأ الأفعال.
عندما نتحدّث عن عصر المصريين القدماء لا بد أن نعرف أن الطعام بالنسبة لهم كان مُقدّسًا جدًا لدرجة أنّ الاعتقاد الراسخ لديهم أنّ الملك (الإله)، كلماته هي التي تخلق الطعام.
علقت المحامية مها أبو بكر، على تصريحات الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن، المثيرة للجدل حول الزواج الثاني قائلة: هذا الكلام مسيء للرجل وليس للمرأة
تجردت أمّ من كل مشاعر الإنسانية الحقيقية، ومشاعر الأمومة بل وسيطرت على كيانها مشاعر الانتقام إرضاءً لنزواتها وشهواتها مع عشيقها
يواصل الدكتور نظير عيّاد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية في الحلقة الرابعة عشر من برنامجه نحو فهم سليم ، والذي يُذاع على الصفحة الرسمية لمجمع البحوث
رمضان شهر الروحانيات والتفانى فى الطقوس الدينية، وليس فقط شهر الصيام عن الطعام والشراب، ولا شهر الإسراف في الأكل والتفنن في عدد الأصناف وتنوعها، فالصوم
قال الدكتور أسامة الحديدي، مدير مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن العبد خلال الصيام يتدرب على إعمال الرقابة الذاتية على نفسه خلال شهر رمضان والتحكم في شهواته.
قال الشيخ عبد الغني الهندي عضو المجلس الأعلي للشئون الإسلامية، إن الصيام باختصار هو الإمساك
كشفت تحقيقات النيابة العامة، في قضية اتهام محمد الأمين بالاتجار بالبشر، عن إيواء المتهم الفتيات المجني عليهنَّ بدار أنشأها للأيتام، واستغلاله ضعفهنَّ
قدمت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الفنان هشام عطوة، مجموعة من الأنشطة الثقافية والفنية بفرع ثقافة المنيا بإقليم وسط الصعيد الثقافي، برئاسة خالد إسماعيل،
يقع الجميع في محرمات الله لضعف الأنفس أمام شهوات الدنيا، إلا أن الندم يلاحق المسلم، إلى أن يتوبوا عن ذنوبهم، ومنهم من يبتليه الله ليذكره بأنه لا ملجأ إلا
قالت دار الإفتاء المصرية إن الزواج حق من حُقوقِ المعاق ذهنيًّا؛ ثابت له بمقتضى الجِبِلَّة والبشريَّة والطَّبع؛ لأنه إنسان مُرَكَّبٌ فيه الشهوةُ والعاطفةُ،
هدف الشيطان الأساسي في الحياة هو إغواء الإنسان بالشهوات والمعاصي، وأن يزين له كل الأمور المحرمة؛ حتى يقوم بفعلها الإنسان ويغضب عليه الله، ويكون مصيره جهنم وعذابها، حتى لا يدخل النار وحده،
التقرب إلي الله تعالي وتلاوة القرآن الكريم وتأدية الفروض والنوافل من أحب الأعمال التي تعين العيد على طاعة الله والبعد عن المعاصي والشهوات، وفي هذا الصدد،
المؤمن عليه في كل الأوقات التعلق بالله فقط، والحرص على عدم تعلق قلبه بأي شيء في الدنيا سواء أشياء أو بشر، -، فالتعلق بالله أمر ملازم للإيمان والإسلام،
نفس الإنسان أمارة بالسوء؛ لذلك تميل دائمًا لفعل الشهوات وارتكاب الذنوب والمعاصي؛ لذلك فإن مجاهدة النفس والامتناع عن فعل ما تريده النفس شاق على العبد ولكن من فعل ذلك فله جزاء وأجر كبير عند الله
الدعاء من احب الاشياء التي من الممكن أن يقوم بها العبد لطلب ما يريد من الله سبحانه وتعالي، وفي هذا الإطار تقدم (دار الهلال) افضل الادعية لمساعده المرء علي ترك الشهوات والمعاصي.
قال الداعية الإسلامي رمضان عبد المعز، إن الملائكة عقل بلا شهوة، إما الإنسان عقل وشهوة، والحيوان شهوة بلا عقل، لافتًا إلى أن الإنسان إذا غلب عقله الشهوة