عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يسعى كل مؤمن إلى حب الله -تعالى-، طالبًا رضا الله -سبحانه وتعالى- والفوز بجنته، ولكن يجب على أن يحب الله بكل صدق، تاركًا كل ما لا يحبه الله من معاصي وكبائر،
الزواج هو سنة الحياة، فقد خلقنا الله -عزوجل-؛ لنعمر الأرض، وقد كرَّم الله -تعالى- الإنسان فلم يجعل اجتماع الرجل بالمرأة علاقة بهيمية، وإنما جعل الزواج
إن للتوبة منزلة عظيمة؛ إذ تتعلق ببداية العباد السائرين إلى الله -تعالى- ونهايتهم، كما أن حاجتهم إليها ضرورية، قال الله -تعالى-: وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَـئِكَ
ليس بإمكان أي حد على وجه الأرض الإفلات من الموت، حيث قال الله -تعالى- كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ، وأصعب ما قد يمر به الإنسان في حياته هو سكرات
من كرم الله عزوجل- تعالى على عباده، أن ميز الله بعض الأيام والأوقات للعبادة عن بعضها البعض، حيث يقوم فيها العباد بالأعمال الصالحة التي تقربهم من خالقهم
شرع الله تعالى الذِّكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: (أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ)، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكرُه عند الانتهاء من الصلاة.
قال أحد رواد موقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك ، أن والده لا يريد صلته له، متسائلًا إذا ما كان قاطعًا للرحم إن قاطعه ونفذ رغبته؟.
فسر خالد الجندي، الداعية الإسلامى، معنى قول الله تعالى : أفلا يتدبرون القرآن قائلا: التدبير وهو النظر في عواقب هذا الشيء، ذلك القرآن يردنا النظر فيما وراء الكلمات والسطور .
نعم الله على الإنسان كثيرة ولا يمكن حصرها، لذلك يجب على كل إنسان التقرب إلي الله تعالي
الرزق من أكثر الأمور التي تشغل تفكير الإنسان، فتراه يعمل ويجتهد ويبذل قصارى جهده من أجل توفير كل احتياجاته، ويدعو الله تعالى لزيادته والبركة فيه، فنحن
كثير منا قد يشعر بالقلق والتوتر وكثرة الهموم، ولكن بالتقرب إلي الله تعالي والإكثار من الدعاء والذكر والصلوات
وردت الكثير من الأذكار المتعلّقة بالصباح في السنة النبوية الشريفة، لذا وجب علي كل مسلم أن يقول أذكار الصباح كاملة للحفظ والرزق، وتبقى الأذكار حصن المسلم،
الوضوء هو أساس الصلاة، ولا تصح الصلاة بدون وضوء، ولكن هناك بعض الحالات التي لا يستطيع فيها المسلم الوضوء، فقد حلل الله تعالى التي التيمم بغرض الطهارة،
ورد سؤال لدار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية، عبر فيسبوك ، يقول ما حكم من حلف على كتاب الله تعالى كاذبً، وكمثال لذلك الحلف، أن يقول الفرد بحق كتاب الله
يجوز للمرأة قراءة القرآن الكريم بدون حجاب، ولا يجب عليها ارتداء الحجاب لقراءة القرآن، فلا يوجد دليلٌ واضحٌ وصريحٌ يُوجب عليها ارتداء الحجاب عند تلاوة القرآن
ورد بالقرآن الكريم والسُنة النبوية الشريفة، أن الدعاء على الظالم يعد من الأدعية المستجابة في الدنيا، حيث إن المظلوم هو من يلجأ إلى الدعاء على الظالم من
يوجد العديد من الآيات التي ورد فيها وجوب شكر الله تعالى على نعمه التي لا تعد ولا تحصى وتكررت آيات الشكر في أكثر من موضع في القرآن الكريم، وجاءت العديد
يلجأ المظلوم إلى الله -تعالى- ويدعوه أن يكشف عنه الظلم، ويدعوه بأدعية تفريج الكروب والهموم، أما دعوة المظلوم على ظالمه فقد شُرعت، ولكن تكون بقدر ما ظلمه
صلاة الشروق هي من النّوافل التي داوم عليها رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- وحثّ عليها الصّحابة رضوان الله تعالى عنهم-، فقد رُوي عن أبي الدّرداء رضي الله
هناك عدة أنبياء لا نسمع عنهم كثيرًا، ولم تكن قصصهم متداولة مثل باقي الأنبياء، من هذه الأنبياء نبي الله ذا الكفل، فكثير منا لم يسمع عن هذا النبي من قبل،