عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يعرف الوضوء لغةً بأن الحسن والنظافة، أمّا شرعًا هو استعمال الماء في أعضاء مخصوصة بنيّة التطهر، وحكم الوضوء واجب ومستحب، لاذ يجب الوضوء لثلاث أشياء، الصلاة
شرع الله سبحانه وتعالى التطهر للصلاة من الحدثين الأكبر والأصغر بالماء الذي أنزله سبحانه طهورًا للناس، ولكن في بعض الأماكن يصعب وجود الماء الأمر الذي يصعب
اللحية في السنه النبوية من علامات الكرامة والزينة للرجال، ورمز وقار وميزة لهم، تميزوا بها عن النساء، فهي تبعث في الوجه نورًا وضيائها وجلالًا، كيف لا وهي
ادعيه تسهيل الأمور الصعبه، لا غنى عنها في حياتنا اليومية بسبب المصاعب والعقبات التي تواجه الإنسان، ودعاء تسهيل الأمور يعكس تعلق قلب صاحبه بالله عز وجل
الصلاة ركن من أركان الإسلام، ومنـزلتها من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، وقد عني الإسلام في كتابه وسنته بأمرها، وشدد كل التشديد في طلبها قال تعالي: (إِنَّ
دعا الله سبحانه وتعالي عباده الي التوبة وبين أنَّ من تاب إلى الله توبة صادقة فإنه من المفلحين؛ فقال تعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ
الوضوء سبب لرفع الدرجات ومحو السيئات، كما أخرج مسلم عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ أَلاَ أَدُلُّكُمْ
يري الإسلام في حكم الإجهاض أنه مسألة فقهية تحدثت عنها الأحاديث النبوية وعلماء الدين المسلمين والفقهاء، ولم يتطرق القرآن إلى الإجهاض بشكل مباشر، ولكن علماء
المسيح عيسى بن مريم هو رسول الله، والمسيح حسب ما ورد في الديانة الإسلامية، وهو من أولي العزم من الأنبياء والرسل، إذ أرسله الله عز وجل ليقود بني إسرائيل
شهر صفر من الأشهر القمرية، وهو الذي يلي شهر محرم، الذي كان اسمه ناجر أيام الجاهلية، وبذلك يكون ترتيبه الشهر الثاني في التقويم الهجري (السنة القمرية) ومن
أيد الله سبحانه وتعالي رسله عليهم الصلاة والسلام بالآيات والمعجزات، التي تؤيد رسالتهم، وأن تلك المعجزات ليس في مقدور البشر الإتيان بها، ولذلك سمى العلماء
يتكون القرآن الكريم من سور عظيمة، لكل منها العديد من الفضائل عند قراءتها، فسورة الدخان تقرأ لغفران الذنوب، وآية الكرسي تقرأ للشعور بالراحة والاطمئنان،
المقصود بالعرش عند أهل العلم، الكرسي العظيم، أمّا عرش الرحمن فهو أعظم المخلوقات، والله تعالى فوق العرش، قال الله تعالى: (إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي
الملائكة من مخلوقات الله سبحانه، خلقهم من نور وهم مجبولون على العبادة والتسبيح، لا يأكلون ولا يشربون، ولا يوصفون بذكورة أو أنوثة، ولا تناكح بينهم، بل هم
إن السجائر من الأشياء عديمة الفائدة، ويجب علينا أن نفعل أشياء لها فائدة لنبني الأمة والإنسان والبيوت، وبيع السجائر، يأتي فرع عن حكم شرب السجائر والتي
أشارت دار الإفتاء، إلى أن الأغاني والموسيقى منها ما هو مباح سماعه، ومنها ما هو محرم، موضحة أن الأغاني المحرمة هي التي تحض على الفحش أو تثير الغرائز أو تدمير الأخلاق كما يحدث في أغاني المهرجانات.
قالت دار الإفتاء المصرية، أن القلب جزء من الإنسان ومن جوارحه، فإذا كان الإنسان يقرُ بإيمانه باللسان ويعمل عملًا كاملًا بأركان الإسلام، فالقلب يصدق على