عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
لقد فرض الله -عزوجل- على المسلم خمس فروض عليه أن يؤديها في مواقيتها، فهي حق كل مسلم مكلف، وبالمسلم في سبيل الحفاظ على هذه العبادة العظيمة وعدم تركها الاستعانة
الأذكار والتسبيح من العبادات العظيمة التي لها أهمية كبرى عند الله-سبحانه وتعالى-، وهما خفيفتان على اللسان أن يرددها كثيرًا، فهى ليست صعبة عليه أن يقولها،
من أعظم العبادات عند الله هو ذكر الله سبحانه وتعالى، فأسمى أنواع ذكر الله هو ذكر لساني يرتبط بالقلب ويرتبط بالمعنى الذي يقع أثره في القلب، فكل ذكر وكل
الصلاة من أهم العبادات، لله- سبحانه وتعالى- وهى أول من يُسأل عليها العبد يوم القيامة، وهى ثاني أركان الإسلام، في حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- (بُني
الدعاء عبادةً عظيمة، فلا بدّ للمؤمن أن يكون مواظباً عليه في كل وقت، ومهما كانت صيغة الدعاء فإن الله قابل له إن شاء، بيد أن هناك الكثيرَ من الأدعية التي
ذكر الله عز وجل عبادة عظيمة يسيرة عالية الأجر وقربة قوية إلى الله تبارك و تعالى، وقال الله عن الذاكرين
شرع الله سبحانه وتعالى عيدين للمسلمين في كل عام "عيد الفطر وعيد الأضحى"، وكلاهما يأتى بعد أداء عبادة عظيمة وجليلة أمر الله بها عباده، فعيد الفطر المبارك