عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
الدعاء في شهر رمضان من العبادات الفضيلة والتي يستحب التقرب بها إلى الله في هذه الأيام المباركة، فشهر رمضان هو شهر الخير وتمضي أيامه مسرعة وعلى الجميع اغتنام
الإكثار من الدعاء في شهر رمضان المبارك من بين العبادات المستحبة، وخاصة مع بدء الثلث الثاني من الشهر الكريم، ودعاء اليوم الثاني عشر من رمضان من الأدعية
الإنشاد الديني هو فن يربطه بالإسلام علاقة وثيقة وروحانية، فهو لون من ألوان الغناء باستخدام الآلات البسيطة التي صنعها الإنسان، وهو من الفنون الهادفة التي
الدعاء هو التقرب إلى الله والتضرع إليه لطلب المغفرة وتحقيق الأمنيات في الدنيا والآخرة، وقال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم و إذا سألك عبادي عن فإني
الدعاء هو سبيل المؤمن للتضرع إلى الله سبحانه وتعالى في هذه الأيام من شهر رمضان المبارك وسائر أوقات العام طلبا للعفو والمغفرة وتحقيق الأمنيات، وورد العديد
الدعاء هو سلاح المؤمن يتقرب به إلى الله ليتضرع إليه بالقبول واليسر وصلاح الحال في الدنيا والآخرة، وفي شهر رمضان المبارك هناك العديد من الأدعية الواردة
قال الشيخ محمود التهامي نقيب المنشدين انطلاقًا من إيماننا بما يعتليه فن الإنشاد الدينيّ من مكانة ساميّة، تأتي من كونه التطبيق العمليّ والفنيّ لعبادة التضرع
قيام الليل من أحب العبادات لله -سبحانه وتعالى-، فالتضرع لله في جوف الليل سواء بالصلاة أو بالدعاء أو بالتسبيح وقول الأذكار، هو من الأمور الجميلة التي يفعلها
قال الله سبحانه وتعالى- أدعوني أستجب لكم ، هو الشيء الوحيد الذي يصبر العبد على البلاء وعلى وقوع المصائب، فلولا التضرع بالدعاء لله وقت الشدة لهلكنا،
الإنسان طوال حياته وهو يخطئ ويذنب ثم يتوب عن الذنب، ثم يعود له مرة أخرى، فالإنسان يفعل الذنوب والأخطاء طوال حياته، إلا إنه سرعان ما يتوب لله ويتضرع له
جبل عرفات هو الجبل الواقع على الطريق بين مكة والطائف في المملكة العربية السعودية، ويبعد عن شرق مكة المكرمة ما يقرب من 22 كيلومترًا، وعن منى 10 كيلومترات،
الدعاء من اعظم العبادات، فهو وسيله لقرب العبد لربه والتضرع اليه، وما أجمل أن يتذكر أحد من أحبابه أثناء حديثه مع الله، فكثير من الناس يريد ان يدعو لشخص
كلما اقترب موعد الولادة لدى المرأة زاد خوفها، فتعيش في جو يملئة الخوف والإضطراب والتوتر، فيجب أن تتجه إلى الدعاء والتضرع إلى الله بأن ييسر لها ولادتها
يعلم الله أن لعباده حوائج لا تقضى إلا بأمره، ولا ينال منها شيء إلا بفضله، فهو الغني وهم الفقراء إليه، وقد جعل سبحانه لكل شيء بابا، وجعل بابه الدعاء؛ فمن
لا يوجد أحد مننا ليس لديه أي مطالب من الله -سبحانه وتعالى-، فجميعنا طامعون في رحمة الله، وهناك العديد من الأشخاص لديها حوائج كثيرة تدعو الله وتتضرع إليه؛
الدين من أكثر الهموم التى قد تصيب العبد، فالدين هم بالليل وذل بالنهار، وعلى العبد في هذا الوقت أن يزيد من التقرب لله بالعبادات، والتضرع في الدعاء مع اليقين