عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
التسبيح والأذكار من أحب الأشياء لله عز وجل-، خاصة هذه الكلمات، فبالرغم من إنها ليست طويلة وكلمتان فقط، إلا أن قيمتهما عالية عند الله، فهم أحب الكلمات لله، وأيضًا يثقلان ميزان الحسنات يوم القيامة
شرع الله تعالى الذِّكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: (أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ)، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكرُه عند الانتهاء من الصلاة.
الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، وإن هذه الدنيا التي نعيش فيها هي دار الامتحان والابتلاء، والإنسان في هذه الدنيا بين زيادة ونقصان، حيث يزداد إيمانه
تعتبر العائلة أساس من أساسيات المجتمع، وبصلاحها ينصلح الفرد والمجتمع، ومن خلالها يستمد الفرد المسلم أخلاقه وقيمه، ومن الجميل أن يجتمع أفراد الأسرة أسبوعيا
من كرم الله عزوجل- تعالى على عباده، أن ميز الله بعض الأيام والأوقات للعبادة عن بعضها البعض، حيث يقوم فيها العباد بالأعمال الصالحة التي تقربهم من خالقهم
الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم- أمرًا إلهيًا ورد ذكره في القرآن الكريم، لقوله تعالى: (إِنَّ اللَّـهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ
لا يقتصر الرزق على وجود المال فقط، بل يتسع ليشمل أشياء عديدة، قد يكون شخص رزقه في المال الكثير، وشخص أخر رزقه في عمل ووظيفة جيدة، وأخر يكون رزقه في زوجة
في أوقات كثيرة توسوس لنا أنفسنا بأشياء لا يجب أن نفكر بها، فهى أوقات توسوس لنا بعدم الصلاة، أو عدم ذكر الله وشكره، وحمد الله في الضراء، فقال -الله تعالى-
يجب على كل إنسان التقرب دائما من الله تعالي بالأعمال اصلالحة والدعاء والصلاة والأذكار، فكل ذلك له العديد من الفضائل والفوائد، فالإنسان الذي يداوم على ذكر
يعد الذكر غذاء الروح ويقوي علاقة العبد بربه وهو السبب الرئيسي لخلق الإنسان لقوله تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ، إذ يعد غذاء للروح.
ذكر الله يحفظ الإنسان من شرور الدنيا، فيجب أن يحرص المسلم على تحصين نفسه دائمًا بالأذكار والقرآن الكريم ، لا شيء أجمل من أن يبدأ الإنسان يومه بذكر الله عز وجل-
ذكر الله يحفظ الإنسان من شرور الدنيا، فيجب أن يحرص المسلم على تحصين نفسه دائمًا بالأذكار والقرآن الكريم، السفر من مكان الى آخر يحمل معه من المخاطر الكثير
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية يشغل الكثير من المواطنين، وتكرر كثير على صفحات المؤسسات الدينية، حول حكم الشرع في ذكر الله عز وجل والإنسان على جنابة،
تعد ليلة الزواج هي من أجمل ليالي العمر فهي اللقاء الأول وبداية الحياة الزوجية السعيدة بإذن الله تعالى، والتي يجب أن تستهل بذكر الله، عن طريق الدعاء والتوسل
يجب على كل إنسان أن يبدأ يومه بذكر الله والثناء عليه والتقرب إلي الله بالدعاء، فبذكر الله يتحصن الإنسان من كل الشرورو وتنفتح أمامه كافة أبواب الرزق، وفي
لا شك أن الحسد شر، كما ذكر الله عز وجل في سورة الفلق: ومن شر حاسد إذا حسد ، فهو تمني زوال النعم، حسبما ذكرت دار الإفتاء المصرية في تعريفها للحسد، حيث قالت إن الحسد هو تمنى زوال النعمة من المحسود.
ذكر الله سبحانه وتعالى في القرءان الكريم، أن الناس منهم من يدخل الجنة، ومنهم من يدخل النار، ومنهم من هو مخلد في الجنة او في النار، حيث يقول سبحانه وتعالى،
من أعظم العبادات عند الله هو ذكر الله سبحانه وتعالى، فأسمى أنواع ذكر الله هو ذكر لساني يرتبط بالقلب ويرتبط بالمعنى الذي يقع أثره في القلب، فكل ذكر وكل نوع من الذكر يجري على لسان العبد
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ يَومَ القِيَامَةِ في ظِلِّهِ، يَومَ لا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ)، ولكن قد لا يعلم الكثير