عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يجب على كل إنسان التقرب إلي الله دائما بالدعاء والصلاة والأذكار، لتحصين نفسه وتحصين بيته من كل مكروه، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، كيفية تحصين البيوت من الشيطان كالآتي:
ذكر الله تعالى من أسهل العبادات، ومن أعظمها في الوقت نفسه
لا يعد الحمام، وأماكن الخلاء من الأماكن الطاهرة فهي بيوت للشياطين، وكما نعلم أن ذكر الله يحصننا ويحمينا من الشياطين، وفي هذا السياق ستعرض بوابة دار الهلال دعاء دخول الحمام والخروج منه، وهم كالآتي:
ذكر الله هو السبب في طمأنة الكثير من الأشخاص، فهو الأمان الوحيد والملجأ الذي نلجأ له فير كل شيء سواء خير أم شر، ويجب ذكر الله في كل وقت وعند فعل كل شيء، حتى تحل البركة في الشيء الذي تفعله،
نعم الله على الإنسان لاتعد ولا تحصي، لذلك يجب التقرب إلي الله دائما بالحمد والثناء عليه، والمداومة على ذكر الله، لما له من فضل وثواب عظيم، وفي هذا الصدد،
أداء العبادات والطاعات تقوي علاقة العبد بربه وتجعله ينال رضا الله والتقرب منه، وهناك أوقات معينة يستحب فيها الإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالي، ومن هذه
الهداية من أعظم النعم التي ينعم الله سبحانه وتعالي على العبد، وهناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلي طريق الهداية، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، الأسباب المؤدية للهداية كالآتي:
حثّ الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- على الإكثار من ذكر الله تعالى، ودوام استحضاره، وتسبيحه، وتعظيمه في سائر أوقات المسلم وأيامه، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة
صلاة الجمعة فرض عين على كلّ مسلم ذكر بالغ عاقل، ولا تجوز على المسافر إلّا إن أقام بمكان ما خلال سفره ودخل عليه وقت الجمعة فيصليها بالمكان المقيم به، أمّا
شرع الله تعالى الذكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ ، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكره عند الانتهاء من الصلاة.
ذكر الله الحسد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، والحسد شيء لا يمكن الجدل حوله، فهو حقيقة وليس مجرد خرافات، فالحسن والحسين أحفاد الرسول -صلى الله عليه
ذكر الله -تعالى- في القرآن الكريم أن البيت الحرام هو أول بيت وضع للناس للعبادة والصلاة فيه على الأرض، قال تعالى: إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ
شرع الله تعالى الذِّكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: (أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكرُه عند الانتهاء من الصلاة.
الليل هو مصدر لحدوث كوارث عديدة، ومعظم الحوادث تحدث ليلًا والناس نيام، فحالات السرقة تحدث ليلًا، خطف الأطفال معظمه يحدث ليلًا، وحالات القتل أيضًا تحدث
من أعظم العبادات عند الله هو ذكر الله سبحانه وتعالى، فأسمى أنواع ذكر الله هو ذكر لساني يرتبط بالقلب ويرتبط بالمعنى الذي يقع أثره في القلب، فكل ذكر وكل
يجب أن نبدأ يومنا بذكر الله؛ حتى نكون في حفظ الله ورعايته وننال الخير كله، فالمداومة على أذكار الصباح والمساء
ذكر الله جملة أولو الألباب في أكثر من موضع في القرآن الكريم، ومعنى هذه الجملة هى أن كلمة الألباب تعني العقل السليم والحكمة، وجملة أولو الألباب تعني أصحاب
قد يكون الشيطان قرينا للإنسان ليمنعه عن فعل الخير والقيام بالطاعات والبعد عن ذكر الله سبحانه وتعالي، ولكن يجب على الإنسان أن يحصن نفسه دائما من الشيطان ويتبع الهدي والصلاة لطرد وسوسة الشياطين وشرها.
وأوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم أن نكثر من الدعاء، ونذكر الله في كل وقت، خاصًة يوم الجمعة، واعتباره من الأوقات المستحبة للدعاء، لما به من طقوس دينية
ويوجد الكثير من الأدعية التي يمكنك ترديدها في الصباح؛ لتبدأ يومك بذكر الله سبحانه وتعالى، وتحل البركة بيومك، وتكسب رضا الله، ويزيد إيمانك، فلم يرد بكتاب